21

بكم أصبح الوادي يعظم شأنه ... ولولاكم كان غير معظم

نذر علي لأن رأيتك ثانيا ... من قبل أن أسقى كؤوس حمامي

لأعفرن على ثراك محاجري ... وأقول هذا غاية الإنعام

(طمس)

إذا جئت الديار يطيب قلبي ... ويسكن عند رؤيتها الفؤاد

مخ ۷۰