جز
الجزء فيه من حديث أبي بكر محمد بن الحسن بن يعقوب بن مقسم العطار عن شيوخه (وهو مطبوع ضمن كتاب الفوائد)
پوهندوی
خلاف محمود عبد السميع
خپرندوی
دار الكتب العلمية، بيروت - لبنان
د ایډیشن شمېره
الأولى، 1423 هـ - 2002 م
ژانرونه
معاصر
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
الجزء فيه من حديث أبي بكر محمد بن الحسن بن يعقوب بن مقسم العطار عن شيوخه (وهو مطبوع ضمن كتاب الفوائد)
پوهندوی
خلاف محمود عبد السميع
خپرندوی
دار الكتب العلمية، بيروت - لبنان
د ایډیشن شمېره
الأولى، 1423 هـ - 2002 م
ژانرونه
وسمعت أبا العباس يقول: السدن الضوء، والسدف الظلمة، هذا من الأضداد، وإنما سميا باسم واحد لأن الضوء يأتي على الظلمة، والظلمة تأتي على الضوء.
سمعت أبا العباس يقول: وقع الأمر رصة، أي كله جميعا. قال: / ومنه قوله عليه السلام: تراصوا في الصفوف.
وسمعت أبا العباس وقد سئل عن معنى أبى الله قال: معناه لم يواتك الأمر.
حدثنا أبو العباس قال: قال لنا يعقوب بن السكيت: بيوت العرب ستة: قبة من أدم، ومظلة من شعر، وخباء من صوف، وبجاد من وبر، وخيمة من شجر، وأفنية (1) من حجر.
سمعت أبا العباس وقد سئل عن معنى قول علي رضي الله عنه: أنا يعسوب المؤمنين قال: اليعسوب السيد.
حدثنا أبو العباس: حدثنا عبد الله بن شبيب قال: كان يقال: إياك والبطنة فإنها تعمي عن الفطنة.
حدثنا موسى بن علي: حدثنا زكريا: حدثنا الأصمعي قال: قال أكثم بن صيفي: أكرم أخلاق الرجال العفو.
حدثنا إسحاق بن إبراهيم الأنماطي: [حدثنا] (2) أحمد بن أبي الحواري: حدثني علي المكي قال: ما من مؤمنين يلتقيان فيتذاكران فيفترقان حتى يكون لهما من الله عز وجل قرا، وقراهما من الله تعالى المزيد من مغفرته.
آخره
الحمد لله أولا وآخرا وظاهرا وباطنا
ناپیژندل شوی مخ