ث :
نعم.
س :
فانظر الآن باعتبار كل أنواع المعرفة وأضدادها؛ هل تحسب العالم عالما من أي نوع كان إذا هو اختار أن يتجاوز عالما آخر قولا أو فعلا، غير مكتف بمماثلته في فعله، وهو نده في حذقه؟
ث :
الرأي الثاني هو الصحيح.
س :
وما قولك في الجاهل؟ ألا يتجاوز العالم وغير العالم على السواء؟
ث :
أرجح ذلك.
ناپیژندل شوی مخ