(النازلين بِكُل معترك ... والطيبين معاقد الأزر)
نصب النازلين والطيبين على الْمَدْح ويروي بَعضهم والطيبون وينشد على ثَلَاثَة أوجه وَيَقُول اذا طَال كَلَام الْعَرَب بِالرَّفْع نصبوا ثمَّ رجعُوا إِلَى الرّفْع
وَقَالَ الأخطل
(نَفسِي فدَاء أَمِير الْمُؤمنِينَ إِذا ... أبدى النواجد يَوْم باسل ذكر)
(الخائض الْغمر والميمون طَائِره ... خَليفَة الله يستسقى بِهِ الْمَطَر)
نصب الخائض والميمون وَخَلِيفَة الله على الْمَدْح والتعظيم وَقَالَ الأخطل أَيْضا
(لقد حملت قيس بن عيلان حربها ... على مُسْتَقل بالنوائب وَالْحَرب)
1 / 89