132

============================================================

ايو عبداقه محد بن أبي يكر الزهري والشعير وأصغر وأكبر. وكذلك يصنع الزنج في بلادهم . ومن هذه البلاد يجلب التثر إلى بلاد2 المفرب وبلاد الأندلس وبلاد الروم .

(الأتنجا 325 والريج قوم يسكنون وراء جبال الأردكان على الثيل الداخيل [ب 520) عندهم : فمن عبهايب هؤلاء القؤم أتهم ما رآهم أحد تط إلا عبي بصره من ساعته ولا يرون أحدا من غير جنسهم الا عبيت أبصارهم 526 ولقد تأي اليهم الثوية والخبكة بالمتجر من بلادهم كالولح وهو أرفع ما يحمل اليهم - فيجعل كل واحد منهم سيلعة على ضيفة الثيل ويذهب . فيأيي الزيج بالقبر ويجعلونه أمام كل سيلعة مكئسا . قيأتي الثوبة والحبشة فإن أعجبهم ذلك أخدوه وإن لم يعجبهم نقلوا سيلعتهم إلى مكان ثان حتى يزاد لهم في القيمة فيتبايعون كذلك وهم لا يرى أحد منهم

27 وكذلك من عجاتب التوبة أنهم سودان وهم في أحسن صورة وأتم ما يكون من الحن والجمال وأطيب رائحة ، ولهم شعور سبط وأنوف حلوة وشفاف رتاق، وفي نسائهم خاصية ليست في نساء الآدميين ، وذالك أنهن أشد الئساء لحما واضيقهن فروجا1 وأحسنهن ثباشرة .

والزرافة والفييلة] 928 وفي مذا الصقع توجد الزراقة وهي جيوان على قدر العجل، له عنق طويل على قدر الرمع الطويل ، ورأس كرأس العزال وثرين كثرينه ، وصدر باه ، طويلة اليدين، تصيرة الساقين ، لها فيل كذيل البعير، مدئرة اللؤن ، وأذنان كأذتي المعز ، حسنة المشي، ليست بناليرة ولا بشاردة ، يقال إتها متولدة من توعين من الحيوان : 18 وفي مذا الصقع كثير من الفيلة : والفيل داية عظيمة مستطيلة ، له أربع قوائم من غير مفصيل ولا عرقوب ، له ذيل كذيل الثور، ارتفاعه من الأرض عشرة (10) أشبار ، لا عنق له ، وله رأس عظيم بين كيفيه، وأذنان على قدر الثرق ، فنعه في حلقه لم يره له أحد 540-1 : وفروج منططة ناشفة حارة 2 زيادة ل: والمشرق.

مخ ۱۳۲