166

جداد و قدماء: دراسات او نقد او خبرې اترې

جدد وقدماء: دراسات ونقد ومناقشات

ژانرونه

وينقطع الهاتف فيجفل مرتاعا من الصمت، ويأسف لانقطاع الرؤيا وما أشمه من حسنات عدن من نفحات طيبة، ويختم هذه الكلمة بقوله:

وفي الشعر ريحان وراح وكوثر

فما في من ري وريا لأمتي

أما المطولات الآخر فهذا بعض عناوينها: «المشرقية، المغربية، المقدسية، الشامية، العراقية، المصرية، الأموية، الأندلسية»، وكأنها معارضة لنونية ابن زيدون، وفيها ينحي على جماعة الغرب باللوم والشجب فيقول:

المريمات مذلات فواطمنا

كما تذل الأناجيل الفراقينا

وللقلانس هزء من عمائمنا

وهي التي صغرت في عين قاضينا

فما لنا قوة إلا بسيدنا

محمد، فهو يرعانا ويحمينا

ناپیژندل شوی مخ