إلى لورانس، في 12 أيلول سنة 1800
يا ملاك الماضي ورمز فؤادي
كيف أمسيت مسكنا للفساد
طالما قد بحثت عن شطر نفسي
باكيا فيك مهجتي وودادي
أنت تحيا، أواه أي حياة
لم يكن ما نظرته باعتقادي
سكب الطهر في فؤادك نفسا
ليس حتى تبيعها بالمزاد
أترى أنت ذاكر يوم كنا
ناپیژندل شوی مخ