ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
يوم الوداع الكالح المتجهم
في عينها دمع وفي أعضائها
رجفات مضطرب ورعشة متهم
يا أخت، هلا ذكرتك رسالتي
بجمال عهد صفائنا المتصرم
أيام كنا بين أذرع أيم
نلهو ونلعب بين أذرع أيم؟
يا أخت، تلك الذكريات أليمة
فتكت بقلب الراهب المتظلم
لم يبق مني غير جفن تائه
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۶۸ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ