(يلتفت الرجل فجأة مسددا عيونا ملتهبة إلى
(مواصلا كلامه)
يحموك في كنكة.
الرجل :
إنت قليل الأدب، وحظك كويس إني تعبان، دا أنا عمري ما حد شتمني يقوم حلاق زيك
آدم (بفرح وخجل وعصبية) :
دا سمع! إنت سمعتني يا ريس؟
الرجل :
ليه؟ فاكرني أطرش؟ دلوقتي أوريك.
آدم :
ناپیژندل شوی مخ