(2) آية (7 -8) سورة الزلزلة (3) أبية (47) سورة الأنبياء 4) آية (6) سورة المطففين 5) أية (1 - 5) سورة الإنشقاة (6) أية (37) سورة النور ببوهرة العضيفة 5 نحيه ومنهم من يتتظر وما بدلوا تبديلا )(1) والله تعالى يهدى من اهتدى قا عض المنقدصين : لا اننا هن معشر سبقت لهم أيادي من الحسنى فعوفوا من الجهل ولم ينظروا يوما لشي محرم وم يعملوا غير التقى هن الفعل تعاين ها فوق السماوات كلها ماينة الأشخاص بالجوهر الجل نعليم ما كنا ومن أين بدون وما نحن بالتصوير في عالم الشكل إنا وإن كنا على عالم الثرى رواحنا في عالم النور تستعلي وما صعدت كى(2) تختبره وإنما ان ذاتها في النور في العاليم العلوقى ليم توض بالدنيا مقاما وآثرت قيقة ممثول وجلت عن المثل وفينا من التوحيد والعقل شاهد ترفنا هو التوحيد يعرف بالعقل وقال بعضهم : بينما أنا ذات يوم أتلوا في المثانى إذ برزت أنوار بطدوات 31) وقفت حائرا دهشا لما برز لى من معنى حروفها ومعانى كلماتها ماظهر لي شرفها ، ان حرفا من حروفها يعجز عن نفسيره الثقلان وعن تأويله الإنس والجان ، فحمدت الحمد على معرفة الحمد وشكرت في ذلك المولى الفدير السميع البصير قوى الشديد ؛ فإن من حقق ، ونحقق كللم الله كشف له عن كل غريبة وانضح له من ذلك كل عجيبة ، فان لم يخدم لم يعلم طعم الخدمة ولا كشف له عن فاندة القراءة ، ولاحصل له ذوق لسذاذه الإفادة ، كما حكى عن جعفر الصادق 1) أية (23) سورة الأحزاب .
2) في المخطوط في هذا الموضع 55كن 4ة ، والمنبت هو الصواب (3) في المطبوع 55بطرازات ، 4) جعفر الصادق - رضى الله عنه - ذو الزمام السابق ، أقبل على العبادة والغضوع آثر العزلة والخشوع ، ونهى عن الرناسة والجموع ال عمرو بن المقدام : إذا نظرت إلى جعفر بن محمد علمت أنه من سلالة الأنبياء .
لبوهرة العخينة 54 رضى الله عنه قال : "ما برحت اكرر كلام الله حتى سمعنه " فالقراءة المفيد الصلاة العبرورة المستفيده إنما هي تكون بخوف من الله ورقة وحضور ذلة ، سكون وحضور مع الله نعالى وصون وصدق فإنما المصلى الصادق كلما نحرك يكشف له عن أمور وعلوم وغيوب كما قال نعالى : [ ولا يعيطون بشن ين علمه إلا بما شاء ) (1) ولهذا دواء وعلاج وشفاء فان الكل في القرأن .
ن النبى صلى الله عليه وسلم يقول ((من لا يشفه القران فلا شفاه الله) (2) وان ن اتبع الكتاب والسنة كان على بينة من ربه ؛ فإنه شفاء وعفاء ودواء وهدو رحمة من عمل بما فيه وجد رائحته ومعانيه وفائنته قال الله تعالى : [ وجوه يومئز مسفرة (28) ضاعكة مستبشرة )(2) ( يوم تبيض وجوه ]] (4) فالذين عصلوا بالقرأن وانبعوا ملة النبى عليه الصلاة والسلام .
قم في الأسحار ونضرع للجبار يقدح في فكبد أنوار ويتجلى على قلبرك ور هدى (إن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم بأن لهم الجتة ) (5) [ لهم رزقهم فيها بكرة وعشبيا ) (6) ((فيها ما لا عين رأت ولا انن سمع لا خطر على قلب بشر» (7) ترابها الزعفران ، وحصباؤها الجوهر له ترجمة في : حلية الأولياء 2/ 192 - ٠6 1) أية (255) سورة البقرة (2) الدر المنثور 1 /6 (3) آية (38 - 39] سورة عبس (4) أية (1٠6) سورة أل عمران ا) أية (111) سورة النوبة (6) آية (62) سورة مريع (7) البخارى في : بدء الخلق ، ب (8) ، حديث (3244) - ومسلم في : الإيمان ، ب (84) ديث (189) البومصرة العخينة 55 - والدر ومللطها (1) المسك الأنفر من يدخلها نعم ويخلد لا يموت ، يحشرون فيها بردا مردا كأنهم () الأقعار عليهح حلل خضر من استبرق وجنى الجننين دان فرش وأساور من ذهب ولجين وحور عين وولدان وهم فيها خالدون جزاء ما كانوا يعملون ، فرحم الله من جد وجاهد وعمل صالحا ، وربح وأفلح ، فإن من تاجر ربح فإن الآخرة هى دار الحق قال الله لها (4) تعالى كونى فكانت بقدر ظيمة أساسها العنبر والعبير ولباسها السندس والعرير ، ونزلبها الزعفران لشجارها المرجان واشجارها ذهب وفضة ، والورق والثمر من تحد ل كله يها ما لا عين رأت ولا أنن سمعت ولاخطر على قلب بشسر (5) قال لل تعالى : (وفيها ما تشتهيه الأتفس وتلذ الأعين وأنتم فيها خالدون 1) ( وما يثقاها إلا نو عظ عظيم )(7) [ واصنير وما صبرك إلا بالنه ) (8) ولنن صبرتم لهو خير للصابرت ) (6) والصبر أجمل الصبر أوله أمر من لصبر وآخره أحلى من العسل الصبر على الطاعة خير من أن تلقى في نا ولوساعة كما قال بعضهم : (1) في المخطوط 55بلاطها 45 ، والعثبت هو الصواب .
(2) في المخطوط 5 كأنهن 4) ، والمتبت هو الصواب .
3) لجين : فض . ((المعجم)) ، ص (552) 4) هذه الكلمة و«لها 55 ساقطة من المخطوط ، وأثنناها من المطبوع 5 سبق تخربجه .
6) آية (71) سورة الزخرف (7) أبية (35) سورة فصلت (8) أبية (127) سورة النحل 9) أية (126) سورة النحل البوصرة العخيفة أصبر حتى يعجز الصبر عن صبرى وأصبر حتى يأذن الله في أمرى أصبر حتى يعلم الصبر أننى صبرت عن شى أهر من الصبر صابر واصطبر وجاهد وداوم على الطاعة نسلع من هول بوم القيامة النجاة غدا في يوم (1) الأعمال ، والسلامة في الموقف الأعظم والهول الأكبر يوم حلق المملوك بالعالك والمظلوم بالظالع ، ويحاسب العبد على كل جريره صغيرة وكبيرة قال الله تعالى : [ ما نهذا الكتاب لا يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا عصاها ووجدوا ما عملوا حاضرا ولا يظلع ربك أصدا ])(3) ( وتخرج نه يو القيامة كتابا يلقاه منشورا (2) القرا كتابك كفى بنفسك اليوم عليك حسييبا )(4) هده ديارهع ، هذه الأخيار فيها هذا لو رأيت القوم وقت نسيمة الأسحار وتجلى الأنوار لرأيتهم كأنهم الكواكب والبدور على وجوههم جمال ونور كله لاى [ إنما يخشى الله من عباده العلماء إن الله عزيز غفور )(5) (جتات عدن مقتحة لهع الأبواب )(6) قطوفها دانية وقصورها عالية وفيها ما لا عين رأت و الذن سمعت ولا خطر على قلب بشر ال سيدي إيراهيم سما بما في سكوة المزمل بآل طه والكتاب المنزل لقد جعلتلت في الثياب مؤانسى وأبحت جسمي من أراد جلوسي 1) كلمة 55يوم 45 ساقطة من المخطوط ، وأثبتتاها من المطبو (2) في المخطوط 45 جريره والمثبت هو الصواب 3) أية (49) سورة الكهف 24 اية (13 - 14) سورة الإسراء 5) آية 28] سورة فاطر 6) أية (5٠) سورة ص البوصرة العضينة 5 الجسيم منى للحبيب مجالسى وحبيب قلبي في ود جليسى كما قيل : لا قل لهن يدعى حبنا ويزعيم أن الهوى قدعدق ؤكان فيما ادعي صادق لكان على الفصن بعض الورة ين النحول وأين الذبول وأين الغوام وأين الق وأين الخش وع وأين الدموع اين الركوع وأين الأرق ونا الخائضون ببحر الهلاك 5ا لهعت نارنا بالغسق فهم شاخصون إلى ضويها هيم أحدق وا حولها بالحدق باتوا علي قدر احوالهم هم في الوصول اليها فرة عوم يحيطوا بهذا الوهاد مشيا إليها بقطع العلق لي أن تبدي لهم بادي من وجد أبدى كمين الحرفى ما برحوا خائضيي لجها أمواجها حوله تصطفق عي ان تونم حاديهي بيتين قالهما من سبق تول سع بالعشق حتى عشق لما استقل به لم يطق رأى لجة ظنيا هوجة لما توسط فههاغ رة فحطوا حبال مراسيهي نطوا ففطاهم وانطبق إن الحب بحر عميق ، قد غرق كل لحد في قعره وجدره ، ول وصل لحد إلى عشر معشاره ولا إلى بعض بعضه ، لأن المحبة ل ننناهي كل من دخل الحمي سمع الندى من أهله أهلا بهذا الزائر تتريد إدراك المعانى رخيصة ولإبد دون الشهد من لد النحل (فم ذين يقولون لا تنفقوا على من عند رسول البوصرة العضيفة 58 يتفضوا ولله خزائن السنموات والأرض ]4 (1) ( إن الذين قالوا رين لله ثم استقاموا تتنزل عليهم الملقكة ألا تخافوا ولا تعزنوا وأبشروا الجنة التى كنتم توعدون 4 (2) ? وعنده مفاتيح الفيب لا يعلمها إلا فو ويعلم ما في البر والبحر وما تسقط من ورقه إلا يعلمها ولا حبة في ظلمات الأرض ولا رطب ولا يابس إلا في قتاب مبين ]) (3) لحلط بكل علما وأحصى كل شي عدا ، يعلم مكاييل البحار ومثاقيل الرمال سواء منكع من أسر القول ومن جهر به ومن هو مستت ف بالنيل وسارب بهلنهار 4 (5) ( ألا يعلم من غلق وهو النطيف الخبير )(6) ف تبارك الذي جعل ى السماء بروجا وجعل فيها سرلجا وقمرا منيرا )(7) ( أل له الغلق والأم تبارك الله رب العالمين 4(1) ( اذعوا ربكم تضرعا وخفية إنه لا يعب معتدين )(1) ( و« تفسدوا في الأرض بعد إصلاعها وادعوه خوفا وطمعا إن رصمة الله قريب من المغسنين )(10) ولا حول ولا قوة إلا بالله العطى العظي (1) أية (7) سورة المنافقون (2) آية (3٠) سورة فصلت 3) آية (59) سورة الأنعام (4) سارب بالنهار :أى ظاهر ماش في بياض النهار وضيانه . ((تفسير ابن كثير)) 2 / 521 5) أية 1٠) سورة الرعد 6) أية ل (14) سورة الملك (7) آية (61) سورة الفرقان (8) أية (54) سورة الأعراف (6) أية (55) سورة الأعراف (1٠) أية (56) سورة الأعراف لهوهرة العخيفة 9 [ سبحان الذي أسرى بعبده ليلا من المسجد العرام إلى العسجد الأقصى الذي بارقنا عوله لنريه من آياتنا إنه هو السميع البصير )11) .
للهع انك تعلم ان اهل الأرض كلهم في بركة قدرنك ونواصيهم بيدك ، فقراء إلى عزنك مالهم إلا فضل رحمتك والله تعالى يكثر الخير وأهله ويعاملهم بالإكرام الاحترام ، والله تعالى يهدى من اهندى وخشى عواقب الي ، ل رضى الله عنهم ورضوا عته ذلك لمن خشى ربه 4 (2) ( لقد جاتكع رسوك من انفسة تزيز عليه ما عتتم حريص عتيكم بالمؤمنين رووف رعيم (128) فان تولوا فقل تسبى الله لا إله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم ) (3) من تأمل لقرآن وجد أحرفه كلها مضمومة منضمنة معان وحكما وأسبابا قال الله تعالى : [ والراسغون في العلم يقولون أمتا به كل من عند ربنا وما يذكر إلا أولوا الأنباب ا) (4) (يا جبال أوبى معه والطير وألنا نة العديد ] (5) سدبحان من علم الأسرار الخفية والأحوال المرضية [ ربتا لا تزغ قلوبتا بعداذ هديتنا وهب لنا من لدنك رصمة إنك أنت الوضاب )(6) ( سلام عليكم طيتم فإدخلوه يالدين )(7) ( وقالوا العمد لله الذى صدقتا وعده وأورثنا الأرض نتيؤ من جنة حيث نشاء فنعم أجر العاملين )(1) ( وترىالملاتكة عافين من عول العرش (1) آية (1) سورة الإسراء (2) أية (8) سورة الببنة .
2) اا 128 - 129) سورة التوبة 4) أية [7) سورة أل عمران 5) أبية (1٠] سورة سبأ (6) أية (8) سورة آل عمرا (7) - (8) آية [73 - 74) سورة الزم البوصرة العخيفة يسبحون بحمد ربهم وقضى بينهم بالحق وقيل العمدلله رب العالمين 4( [العمد ثله الذي خلق السماوات والأرض وجعل الظلمات والنور ثم الذين كفروا ربهم يشركون ) (2) ([ الحمد لله فاطر السماوات والأرض جاعل الملاتكة رسل أونى أجنعة مثنى وثلاث ورباع يزيد في الخلق ما يشاء إن الله على كل شن قدير )(3) الحمد لله على نعمه الشكر لله على أفضاله [ ما يفتح الله للناس من رحمة فلا ممسك لها )(4) ل وقى الحمد نله وسلام على عباده الذين صنطفى )(5) ( وقل العمد نله الذي لم يتغذ ودا ولم يكن له شريك في الملك ولم يكن له ولى من الذل وكيره تقبيرا )) (6) الحمد لله الحمد لله الحمد لله الحمد له الحمد لله أولأ واخرا والحمد لله ظاهر باطنا والحمد لله مستحق الحمد العمد لله على نعمه ، وله الحمد ، وله الشكر [ سنبغان ربك رب العزة عما يصقون وسلام على المرستين والحمد لله رب العالمين) 1 العادل يكون عادلا عندلا عدلا قويما على صراط مسنقيم لا يميل ولا يمين لا من أراد القرب والدنو من الستار فليكشف عن ساق الإشمار وليجد جد الأحباب لأبرار وليكن على يقظة من النتبيه والانزجار ، وليلزم الصوامع والأنكار والتفرع ليلا طويلا وتهجدا بالإسحار وليحسن أدبه مع الجبار ، وليلزم الغوف والجزع الإنكار والقلق والحدق والأرق .
ناپیژندل شوی مخ