جوهر
الجوهر المنضد في طبقات متأخري أصحاب أحمد
پوهندوی
الدكتور عبد الرحمن بن سليمان العثيمين
خپرندوی
مكتبة العبيكان
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
١٤٢١ هـ - ٢٠٠٠ م
د خپرونکي ځای
الرياض - المملكة العربية السعودية
ژانرونه
٨٣ - ابن هشام الأنصارى: (؟ - ٧٦١ هـ). أخباره فى: أعيان العصر للصفدى: ٥/ ٦٨، وذيل العبر للحسينى: ٣٣٦، عقود الجمان: ١٥٨، ووفيات ابن قُنفذ: ٣٦١، ووفيات ابن رافع: ٢/ ٢٣٤ والسُّلوك: ٣/ ١ / ٥٥، وتاريخ ابن قاضى شُهبة: ١/ ١٥٦، الدُرر الكامنة: ٢/ ٤١٥، والمنهل الصافى: ٢/ ٤٢٧، والنُّجوم الزَّاهرة: ١٠/ ٣٣٦، بغية الوعاة: ٢/ ٦٨، وإشارة التَّعيين، وحُسن المحاضرة: ١/ ٥٣٦، والبدر الطالع ١٠/ ٤٠٠ وشذرات الذَّهب: ٦/ ١٩١، وروضات الجنات: ٣٤٦، وطبقات الشَّافعية: ٦/ ٣٣، ٢٩٦، مفتاح السعادة: ١/ ١٩٨، ومعجم شيوخ القبابى: ١٠، والمنهج الأحمد: ١٢٣، ومختصره: ١٥٨، والمقصد الأرشد: ٥٦، والسحب الوابلة: ١٦٧. وتذكر بعض المصادر أن ابن هشام كان شافعيَّ المذهب وأنه كان يدرس الفقه الشافعى وعلم التَّفسير بالقبّة المنصورية بالقاهرة. وأنه كان يقرئ "الحاوى الصغير" للشيخ نجم الدين عبد الغفار بن عبد الكريم الرافعى القِزْوِيني الشَّافعى ثم طلب منه الشيخ الإمام القاضى موفق الدين الحجازى أن ينتقل إلى مذهب الِإمام أحمد فأجابه إلى ذلك وتقلد مذهب الِإمام أحمد وحفظ "مختصر الخرقى" دون أربعة شهرر ودرّس فى مدرسة الحنابلة بالقاهرة. والقاضى الموفق الحجازى عبد الله بن محمد بن عبد الملك تقدّم ذكره وهو الذى قيل: "وفى زمنه انتشر المذهب الحنبلى بالديار المصرية". (١) كتاب "المغنى" مشهور وعليه شروح وحواش كثيرة جدًّا. وقد وقفت على نسخة منه بخط مؤلِّفه.
1 / 77