جوهر
الجوهر المنضد في طبقات متأخري أصحاب أحمد
پوهندوی
الدكتور عبد الرحمن بن سليمان العثيمين
خپرندوی
مكتبة العبيكان
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
١٤٢١ هـ - ٢٠٠٠ م
د خپرونکي ځای
الرياض - المملكة العربية السعودية
ژانرونه
٢١ - آقْتَمِرْ: (؟ - ٧٧٨ هـ). أخباره في إنباء الغمر: ١/ ١٦٠، ١٦١، والنُّجوم الزاهرة: ١١/ ١٩١، والمنهج الأحمد: ٢/ ١٢٩، ومختصره: ١٦٦، وشذرات الذهب: ٦/ ٢٦١، والسُّحب الوابلة: ٧٦. وقالَ ابنُ العماد: كان من مماليك الملك الصالح إسماعيل، ولى رأس نوبة في دولة المنصور بن المظفر، ثم خازِنْدارا في دولة الأشرف، ثم تقدم في سنة ٧٠ ونفاه الجائى إلى الشام، ثم أعيد بطالا، ثم استقر رأس نوبة، ثم نائب السُّلطنة بعد منجك، ثم قرر في نيابة الشام إلى أن توفى بها. في هذه السنة في رجبها. وكان أولًا يُعرف بالصَّاحبى وكان يرجع إلى دين وعنده وسواس، كثيرُ الطهارة وغيرها فلقب لذلك بـ "الحنبلى"، ثم ذكره الحنابلة في طبقاتهم، وكان يحب الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر. ٢٢ - أسْعَدُ بن المُنَجَّى: (قبيل ٨٠٠ - ٨٧١ هـ). أخباره في الضوء اللامع: ٢/ ٢٧٩ رقم: ٨٨٢، المنهج الأحمد: ٢/ ١٤٦ ومختصره: ١٨٩، ١٩٠، حوادث الزمان ٢/ ٥٠ والشذرات: ٧/ ٣١٢، والسحب الوابلة: ٧٥ قال في الضوء: "أسعد بن عليّ بن محمد بن محمد بن المُنَجَّى بن محمد بن عثمان بن المُنَجى الوجيه أبو المعالى بن العلا بن الحسن بن الصلاح بن الشرف بن الزين بن العز بن الوجيه التنوخي الدمَشْقِى الحَنبلى. قال: لقيته بدمشق فسمعت عليه أشياء، وكان خَيرًا متواضعًا محبًا في الحديث وأهله بهى الهيئة مرضىَّ السيرة عريقًا في المذهب". وقال العُلَيْمِىُّ: "كان من أهل الفضل ورواة الحديث الشَّريف، وهو من بيت مشهور بالعُلماء وقال: توفى سنة نيف وسبعين وثمانمائة".
1 / 22