-149 ابهه فى الحورة فقطوهو علم واسع ومنها علم حضرة النسخ الإلهى وهل المنسوخ حقيقة التلاوة أو المتلو وملها علم التظاهر وهل من غظهر فى غير مذزل اصورة غيره حكى جعل نفسه شقاء أو مثلا لمن تلك صورته ليوقع اللبس هل اكمه حكم من تشبه به عند الله تعالى أم لا؟ ومنها علم التقديم والتأخير ومن لعم ما يعطى من الأمور فى التأخير بحكم الجزم وما يعطيه بحكم الاختيار ومفها علم الععتبرين ومن أين طرقهم الزلل مع صحة كل اعتبار فى نفسه فلا وزل فى الاعتبار وإنماالزلل فى الععتبرين وهو علم عزيز ومنها علم حضرة انكاركإنكار الجاهل على العالم وعكسه ومن أين أنكر الجاهل على العالم هل انكر عليه من حضرة أومن صفة وجودية في عينها أوعن تخيل لا وجودل امن خارج فى عينه بل فى حضرة خيال المنكر؟ فإن إنكار العالم على الجاهل ال ما ينكره الجاهل ليس صورته صورة انكار اللجاهل على العالم وإن اجتمع فى الكران وهل فى العالم على الحقيقة شىء يكرأم لا؟ وما هو الإنكار على الذى اهو حقيقة هل هوأمروجودى أونمبة * ومذها علم التنافس ومن اين خظهرفى العالم ولماذا لا يظهر إلا فى الجنس4 وهل التشبيه بالآلة من هذا القبيل ؟ فإن ان فما الجنس الجامع بين الحق واللخلق* هل الصورة التى نالها الإنسان الكامل.
الخلوق أو ما ينافس هذا الإنسان الحريى إلا الإنسان الذى لم يزل حفظ صورة الحق فى نفسه الذى هو غظل الله فيحب هذا الإنسان الحريى ان يدال رتبة ذل الإنسان الذى هو ظل الصورة الإلهية التى تنزل الحق فيهاكل ليلة إلى سماء الدنيا ويتجلى فيها للنائم وفى القيامة أو ليس صورة الحق الظاهرة إلا عين هذا الإنسان الذى عبرنا عنه بالظل والحق روح تلك الصورة فيكون الحق تعالى ذا اورة وروح فإنه يتجلى كذلك فى الآخرة فيكرتارة ويعرف أخرى(1) . فإن الله اتعالى ما ذكر ذلك التجلى سدى أعنى على لسان النبى صلى الله عليه وأله وسل كما نكره النبى صلى الله عليه واله وسلع فى هذه الحياة الدنيا قبل وقوعه فى الآخرة إلا ليتبه القلوب على طلب علم ذلك من الله تعالى ومنها علم خزائن 1) رواه البخارى فى صحيحه فى باب الصراط جسر جهنم برقم 6204 ومسلم في صحيحه برقم
ناپیژندل شوی مخ