سعد نقيب السادة الأشراف ، وبعض بني السفر وفيها مسجد التوبة صلى فيه النبي صلى الله تعالى وسلم عليه (1). قلت وقد اندرس هذا المسجد بحيث لم يبق له أثر ، ولم يكن له عند أحد من أهل المدينة خبر ، ولم تزل الآثار تعفو رسومها ، وتحدث من بعد الأمور أمور.
مخ ۱۵۷
* ترجمة المصنف
* بسم الله الرحمن الرحيم
* وصف المخطوط
* للمحقق
* [المقالة] (1) الأولى
* إسعاد وإمداد
* ذكر نسب سيدنا ومولانا رسول الله
* باب في ذكر المصلى والنقا والعقيق المؤذن بطيب اللقا