إنا هديناه السبيل إما شاكرا وإما كفورا
[الإنسان: 3] وقوله:
وهديناه النجدين
[البلد: 10] بل تأتى تارة نصا في الكفار وحدهم كما في قوله سبحانه:
وأما ثمود فهديناهم فاستحبوا العمى على الهدى
[فصلت: 17] ومن هذا الباب قول الله تعالى:
الذي أعطى كل شيء خلقه ثم هدى
[طه: 50] وقوله:
والذي قدر فهدى
[الأعلى: 3].
ناپیژندل شوی مخ