[البقرة: 241]. وقوله تعالى بعد ذكر طائفة من أحكام الدين في آيته الأولى:
واتقوا الله ويعلمكم الله
[البقرة: 282]، وبعد ذكر جانب من أحكامه والأمر بأداء الأمانة في آيته الثانية:
وليتق الله ربه
[البقرة: 283]، وقوله في سورة الطلاق في معرض تبيان أحكامه:
يأيها النبي إذا طلقتم النسآء فطلقوهن لعدتهن وأحصوا العدة واتقوا الله ربكم لا تخرجوهن من بيوتهن ولا يخرجن إلا أن يأتين بفاحشة مبينة..
[الطلاق: 1]، تدرك أن تقوى الله سبحانه هو الفلك الذي يدور فيه تشريعه الحكيم.
واقرأ في باب الامتنان قول الله تعالى:
يأيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها وبث منهما رجالا كثيرا ونسآء
[النساء: 1]، وقوله:
ناپیژندل شوی مخ