134

جواهر التفسير

جواهر التفسير

ژانرونه

[البقرة: 241]. وقوله تعالى بعد ذكر طائفة من أحكام الدين في آيته الأولى:

واتقوا الله ويعلمكم الله

[البقرة: 282]، وبعد ذكر جانب من أحكامه والأمر بأداء الأمانة في آيته الثانية:

وليتق الله ربه

[البقرة: 283]، وقوله في سورة الطلاق في معرض تبيان أحكامه:

يأيها النبي إذا طلقتم النسآء فطلقوهن لعدتهن وأحصوا العدة واتقوا الله ربكم لا تخرجوهن من بيوتهن ولا يخرجن إلا أن يأتين بفاحشة مبينة..

[الطلاق: 1]، تدرك أن تقوى الله سبحانه هو الفلك الذي يدور فيه تشريعه الحكيم.

واقرأ في باب الامتنان قول الله تعالى:

يأيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها وبث منهما رجالا كثيرا ونسآء

[النساء: 1]، وقوله:

ناپیژندل شوی مخ