د ګوهرونو ښکلا په قرآنکريم کې د تفسير په باب
الجواهر الحسان في تفسير القرآن
ژانرونه
وروى البزار في «مسنده»، عن النبي صلى الله عليه وسلم؛ أنه قال:
" من مشى إلى غريمه بحقه، صلت عليه دواب الأرض، ونون الماء، ونبتت له بكل خطوة شجرة، تغرس في الجنة، وذنبه يغفر "
اه من «الكوكب الدري».
قوله تعالى: { لله ما في السموات وما في الأرض... } الآية: المعنى: جميع ما في السموات، وما في الأرض ملك له سبحانه.
وقوله تعالى: { وإن تبدوا ما في أنفسكم... } الآية: قوله: { ما في أنفسكم } يقتضي قوة اللفظ أنه ما تقرر في النفس، واستصحبت الفكرة فيه، وأما الخواطر التي لا يمكن دفعها، فليست في النفس، إلا على تجوز.
واختلف في معنى هذه الآية.
فقال عكرمة وغيره: هي في معنى الشهادة التي نهي عن كتمها، فلفظ الآية؛ على هذا التأويل: العموم، ومعناه الخصوص؛ وكذا نقل الثعلبي.
وقال ابن عباس: وأبو هريرة، وجماعة من الصحابة والتابعين: إن هذه الآية، لما نزلت، شق ذلك على الصحابة، وقالوا: هلكنا، يا رسول الله، إن حوسبنا بخواطر نفوسنا، وشق ذلك على النبي صلى الله عليه وسلم لكنه قال لهم:
" أتريدون أن تقولوا، كما قالت بنو إسرائيل: سمعنا وعصينا، بل قولوا: سمعنا وأطعنا فقالوها: فأنزل الله بعد ذلك: { لا يكلف الله نفسا إلا وسعها } [البقرة:286]؛ ونسخ بهذه تلك "
هذا معنى الحديث الصحيح، وله طرق من جهات، واختلفت عباراته، وتعاضدت عبارة هؤلاء القائلين بلفظة النسخ في هذه النازلة.
ناپیژندل شوی مخ