37

ځواب په صيغ حمد کې

صيغ الحمد

پوهندوی

محمد بن إبراهيم السعران

خپرندوی

دار العاصمة

د ایډیشن شمېره

الأولى

د چاپ کال

١٤١٥

د خپرونکي ځای

الرياض

ژانرونه

تصوف
٢٨ - وَفِي مُسْند الإِمَام أَحْمد من حَدِيث معَاذ بن أنس عَن النَّبِي ﷺ قَالَ من أكل طَعَاما فَقَالَ الْحَمد لله الَّذِي أَطْعمنِي هَذَا ورزقنيه من غير حول مني وَلَا قُوَّة غفر لَهُ مَا تقدم من ذَنبه وَمن لبس ثوبا فَقَالَ الْحَمد لله الَّذِي كساني هَذَا ورزقنيه من غير حول مني وَلَا قُوَّة غفر الله لَهُ مَا تقدم من ذَنبه ٢٩ - وَفِي جَامع التِّرْمِذِيّ عَن عَليّ ﵁ قَالَ كَانَ أَكثر دُعَاء النَّبِي ﷺ يَوْم عَرَفَة فِي المواقف اللَّهُمَّ لَك الْحَمد كَالَّذي نقُول وَخير مِمَّا نقُول اللَّهُمَّ لَك صَلَاتي ونسكي ومحياي ومماتي وَإِلَيْك مَالِي وَلَك رب تراثي اللَّهُمَّ إِنِّي أعوذ بك من عَذَاب الْقَبْر ووسوسة الصَّدْر وشتات الْأَمر اللَّهُمَّ إِنِّي أعوذ بك من شَرّ مَا تَجِيء بِهِ الرّيح

1 / 55