1

ځواب په صيغ حمد کې

صيغ الحمد

پوهندوی

محمد بن إبراهيم السعران

خپرندوی

دار العاصمة

د ایډیشن شمېره

الأولى

د چاپ کال

١٤١٥

د خپرونکي ځای

الرياض

ژانرونه

تصوف
بِسم الله الرَّحْمَن الرَّحِيم وَبِه نستعين وَعَلِيهِ نتوكل مَا تَقول السَّادة الْعلمَاء الَّذين ﵃ أَجْمَعِينَ فِي رجلَيْنِ تباحثا فِي الحَدِيث الْمَرْوِيّ فِي الْحَمد لله حمدا يوافي نعمه ويكافيء مزيده فَقَالَ الآخر لقَائِل هَذَا الحَدِيث الرب ﷾ يَقُول ﴿وَإِن تعدوا نعْمَة الله لَا تحصوها﴾ وَقد ثَبت عَن النَّبِي ﷺ أَنه كَانَ يَقُول لَا أحصي ثَنَاء عَلَيْك أَنْت كَمَا أثنيت على نَفسك

1 / 19