ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
كلاما عاليا في شرحه ووجوهه.
اما صحة الاحلام في الجملة واصابة كثير منها للواقع فأمر لايقبل الانكار ويشهد به الوجدان قبل الشريعة والقرآن واتفقت عليه حكماء الهند واليونان ، اما علماء الغرب واهل العلم الحديث فلا احسبهم متفقين على انكاره ، وان وجد فيهم من ينكره فهم الماديون المنكرون للارواح المجردة والجواهر المفارقة ، اما المثبتون للارواح والذاهبون الى صحة التنويم المغناطيسي واستحضار ارواح الاموات والاحياء فهو محقق عندهم وبالجملة فصحة بعض الاحلام مما لا يرتاب فيها ذو والاحلام.
مخ ۱۹۲