جمع جوامع
جمع الجوامع المعروف ب «الجامع الكبير»
پوهندوی
مختار إبراهيم الهائج - عبد الحميد محمد ندا - حسن عيسى عبد الظاهر
خپرندوی
الأزهر الشريف
د ایډیشن شمېره
الثانية
د چاپ کال
١٤٢٦ هـ - ٢٠٠٥ م
د خپرونکي ځای
القاهرة - جمهورية مصر العربية
ژانرونه
(١) الزيادة بين الأقواس من مرتضى والصغير برقم ٣٠٤ ورمز لصحته، ولذلك قصة: رأى المعرور بن سويد أبا ذر عليه حلة وعلى غلامه مثلها، فسأله عن ذلك؛ فذكر أنه ساب رجلا فعيره بأمه؛ فأتى الرجل النبى ﷺ فذكر له ذلك، فقال له النبى ﷺ: إنك امرؤ فيك جاهلية. و(ق) هنا رمز للبخارى ومسلم كما في الصغير. (٢) في رواية أحمد: (على هذه الأمة) والحديث في الصغير برقم ٣٠٥ وهو من نسخة مرتضى وبهامشه "منافق" "فوق" "كل منافق" وفى المناوى بإسناد ضعيف، ورواه الطبرانى في الكبير بل والإمام أحمد، قال السيد السمهودى: رواته محتج بهم في الصحيح فعدل المصنف عن الحديث الصحيح إلى الرواية الضعيفة واقتصر عليها. (٣) في مسند أحمد "مسند عمر" ص ٢٩٣ جـ ١ حديث ٢٩٣ قال عمر يعنى لكب: إنى أسالك عن أمر فلا تكتمنى؛ قال: والله لا أكتمك شيئًا أعلمه. قال أخوف شئ تخوفه على أمة محمد ﷺ؟ قال: أئمة مضلين؛ قال عمر صدقت، قد أسر ذلك إلى وأعلمنيه رسول الله ﷺ. وقال الشيخ شاكر في تخريجه: إسناده حسن. (٤) الحديث في الصغير برقم ٣٠٦ ورمز لضعفه قال الحافظ العراقى: سنده ضعيف ورواه عنه أيضًا الحاكم وزاد: أما الهوى فيصد عن الحق؛ وأما طول الأمل فينسى الآخرة، ورواه أبو نعيم عن على وزاد: ألا وإن الدنيا ترجلت مدبرة؛ ألا وإن الآخرة قد ترجلت مقبلة ولكل واحدة منهما بنون، فكونوا من أبناء الآخرة، ولا تكونوا من أبناء الدنيا؛ فإن اليوم عمل ولا حساب، وغدًا حساب ولا عمل.
1 / 211