============================================================

الشطان شن ابجدارية منقعة ال اس وسفرفر ال ذن واقوام ووهب للا بحمهمن لازلية مايلين با ستعها دد نشام فلم بن ذا لامكان اجغ ماكأت نجفزمنم رسد وابنن وصتر هه ورهم صياض ورياض الاصعفأ. ووبهم صاين صفانق اسار الابجاء دنفضعالم انشهادة بازهارينانههم وكساه طل اليهاء وور با نوارط انفم أرجاء لارض وانما، وأروگ بسم اللهازعن الهيم من مناهل سنهم كل وارد وظمان واضتا رمنمن نماشفا وضلا سمابنا وذماء فقلا نك نضادفز ما وا هلا اول معمنان وافار مقابق اسمانه وصفاير ذمرني الواصبه ظاه المظاه الكامله واكل لنقي الفاضله عنه أنمفيات المل 0 الانيان واقاضمن عين لكرم والجود طل تت لفاه ما عبة النازله للفصله الذقات السب لى براق لجذب ولحب الويوه وربن صتحات الم لوان وانفن ظلم الحائابت الى هفا القي بالوب فنون باسفل فعلب عالو قرلي * ماتقتضيه الصور العلمية ولحقائقن التابشز الغيبية اقمانقان المنارى بانرف الاوصاف والنعوت المشافه بالمكالة فى قاب وربهتا بعر نيتجة هنى انمتى اللقرالى والم اساين فتم بر فرا وسبن أوادن رصطرة اللاهوت المتلرذ با لن بحضرة دائرة الوجوب والامكان ناظ بره نا فخا فيا تروع النورالي بالثربوه والعبان لخاتم الذي هوله يوان انرسالة أمرن بالنفر الرصابي وابرزه مقوما باصسن نقوم عمافي عنوان والمقطع الرى هو لقصيهة البوة مطلو لايفي بديع اذخلق هلا مورة الجمان ووجه تاج ولقه كرمنابنى ازم تعظيما بعاين حسنه بيان المراد الرى لفا بوره دارت لا فلالنت وتجيلا ومزفر بتنزبى وفض لناهم عاكبر من خلقنا بنفضيلا ولورهبجرت الاولاك ولأجل رنغ عن أمته لخظأوالشيان ولن له توفع الاصطفا اوالاعتبان وانثتن علىا ما نة عرف المريدر الذي اعلى بلا سوال و نالغيم الوصال كما قل لبه عا الميات والارض فابين ان يحملهما واشفتت مها وعماهالان ان نرات ممرالد يغج من اهصا، اوصافه اولوا لغصات واللا 1 واليه طيلان خلافة الن جاعل ن الايض غليفة فا لير طية وكل من ادرلك هقنفه ذا بة دوى العقول والاذعان صلى وعلمه ذمه رسن وعلم أم الاسماء للبا لابرازاسعمأده للك الرتبة الله عنه ولم صلوة وسلا ماد أزين الى مرى الارنان وهيعل الترفة الردبعة الشان والجسيلى يرتك خلافة العامة ونه زامم عولار الاكمارم محبوهن اشهم يدنحب ونجدب نن عاله يا عرين الظهر بة النانه وار الملاكة باذ جود ل نسجه وأالا الغيب واخذت بايرى تلور بم عن مصنايق الن لري نشيطاد 076213420796

مخ ۱۸