============================================================
ردة الأعراف (11 قوله تعالى: { قل إن صلاتى ولكى وتحتاى ومشان لله رن العليين 1- اسكن الباء من( حياي) اهل المديثة. تال ايوعلي القارسي: إسكان الياء من (ححياي) شاذ خارج عن الفياس والاستعمال، فشذوذه عن التياس أن نبه الشفاء السساكتين ولايلتقيان على هذا الحد، وشدوذه عن الاستعمال انك لاتهمده في تظم ولا نثو إلا شاتا ووجهه ما حكى يعض البغدادبين آنه سمع ار كي له: التقت حلقتا اليطان باسكان الآلف مع سكون لام المعرنة ، وحكن غيرهة له ثلثا المال وليس هذا مثل وله ( حقى إذا آذار كوا فيها (1) لأ ن هذا في المنقصل مثل بأيه في المتصل ومثل ما اجاز يونس من قوله: اضريان زهدا، وسيويه بتكر هنا من قول يونس. قال الرماني: ولو وصله على تية الونف جاز امره أن يقول لهولاء الكتار إن صلاتي وتسكي 3(1) ويتتل الطبرسي ما ينبه كلام الطوسي ولكن مع تقصيل آخر، يقول الطبرسي: قال علي ين عيى ولو وصله على ية الوقف جاز كما فبهداه اقتله نإتا هذه الهاء في الوتف كما تكن تلك الياء في الوقق2) وو الاجوان (11 - توله تعال: ( كخث أنول المك فلا يݣن فى صذرك خرج يته لذر به وذكرى للنويت - وقوله (لتتلر به) هني لتخوف بالفرآن. وتال الفراء، والزجاج، واكثر اعل العلم: حر على التقديم والتاخير، وتقديرء انزل اليك تذر به 1 سوده * الأعراف آية 27 (2) الطوسي: 435144.
(4) الطير م: جمع اليان 104/4.
مخ ۹۸