93

============================================================

سررة الالعاب بن الإيس وقال اولناؤهم من الإس رئنا آشتمتع بقضتا ببعض وتلفنا أجلقا ألذى ألحملت لنأ قال النار متونكم خليين فيها إلا ما شاء الله ان زيلق حيكيه غليه) ونيل في وجه الامشمتاع من بعضهم تولان: احدهما- بنزيين الأمور ال بهووتها حن مهل عليهم فعلها.

والثاني قال الحسن، وابن جربج، والزجاج، والفراء وغيرهم إنه إذا كان الرجل أراد ان يسافر فيخاف سلوك طرين من الجن فيقول: اعوذ بسيد هذا الوادي، ثم يلك فلا بخاف، كما قال تعالى { وأنفه ثمن رخال مين الاضب تنونون يرخالر من أنمين فزايومم ذفقا ل } (1 ووجه استمناع الجن بالإتس انهم اذا اعقدرا ان الانس يونون بهم وبعقدون اتهم يفموتهم ويضروهم او آنهم يقيلود متهم اذا آغووهم كان ني ذلك تعظم هم وسردر ونتع ذكر ذلك الزجاج، والبلخي، والرماتي وقوله (بلنا اجلتا الذي اجلت لنا} نيل ني معتاء قولان: احدما قال الحسن والدى: إته الموت الثانى الحشر لأن كل واحد منهما اجل في الحكم، فالموت أجل استدراك ما مضىء والحشر اجل الجزاء وقال أيو علي: في الآية دلالة على أن لا اجل إلا واحد، قال لأنه لوكان له اجلان فكان إنا اقتطع دونه يأته تثل ظلما مكن بلغ أجله والآية تتضمن اتهم اجمع يقولون: بلغتا أجكا الذي أجلت لتاء وقال الرماني، وفيره من البقداديين: لاندل على ذلك، بل لامتع أن يكون ل اجلان: احدمما ما يقع فيه الوت والآر ما يفع تيه الحشر وماكان يجوز ان بعيش اليه (2).

وقوله { إلا ما ثماء الله) قيل في معنى هذا الاساء ثلاثة اقوال: (1) مورة الجن آية 1.

(2) الطوى التبيان ج 22/2 وابضما الطبرسي: جمع لبان 564/4 وردت ففعط الفقرة اب

مخ ۹۳