88

============================================================

الشدة (118- قوله تعال: { أيل لكم ضيد القر وطفائة مشعا لكم فلشيازة وحمرم علمكم صمد البرما دمقذ حرما وأتقوا الله ألذمت إلنله شدت وقوله (وطعام) يني طمام اليحر وقيل في معناه تولان: احدمما قا ابوبكر، وهر رابن عياس، وابن همره وقنادة هو ما قذف به متا الا ا رواية اخرى، عن ابن عباس، ومد بن الميب ويد بن ي وقتادة وبجاهد وابرلهيم يخلاف عنه أنه المملوح، واختار الرماني الآول ( (19) - قوله تعال: ( تكأيما ألذيب ة امتوا لا تخفلوا عن أضتاة إن ثتذ لكم تسوكم وان تتغلوا عتها حمين ينزل القره ان تند لكم هفا الله غتما واله غفور خلبه ج قذ سألها فوم من قبيكم لو أمضخوا بنا كفرست 1- قال الرمانى: الوال هو طلب الشيء إما يايجاده راما ياحضاره وأما بالبيان عنه والذي چوز الؤال عته هو مايجوز العمل عليه من امر دين أو دنيا ومالا جموز الممل عب من امر دين أو دفيا لا جوز السوال عنه21 1201 - قوله تعالى: { كايها ألديين قلمثوا طبنده بتنكم اذا خضر أحذكم الموث جين الومجة آثثاي ذوا عذل منحم أوة اخران من عتركم ان أشذ مضرقثم فى الأرض فأصينم ميمه الموت تحيو لهما ين تمقد الصلزة لميقيمان بالله إن ارتبشز لا تقترى بب نمدا ولؤگان ذا لهرل ولا لكند شتدة الله إنا اذا لين الآنيين *) دل كم قولان: أحدها قال سيد بن الم واير عية (1) الطرمي: التيان ج28/4.

(2) الطوسي: الشبيان ج7/4

مخ ۸۸