81

============================================================

لدة اللندة كما تخلا من الله والله عبو حيه ) دفي فرامة ابن عود (والسارفرن والسارقات فاتطعرا ايانها والنصاب الدي ينسلق القطع به قيل فيه متة اقوال: السادسي قال أصحاب الظاهر، وابن الزبير، يقطع في القليل والكثير ولا يقطع الا من سرق من حرر والحرز بختلت قلكل شيء حرز بر ي حرز مثله في المادة وحده امحابتا بانه كل موضع لم يكن لغيره الدحول إليه والتصرف قيه إلا ياذنه فهر حوز وقال ايوعلي الجياني: الحرز آن يكون لي ب او دار معلن عليه وله من براعه ويحنظه ومن سرق من غير حرز لاچب هاي القطع قال الرماني لآنه لأ يسمى سارقا حقينة، وانما يتال ذلك مجازا كما بقال رق كلمة او معنى في شعر لآنه لا يطلق على هذا اسم مارق على كل حال () (14 فوله تعال: { إنا أوزلتا الثورده يما هدى ونور تحكم بها الثيوت الذين أسلموا للذين فاثوا والرثنيثون والأخنازبما آتتخفظوا من كتب الله وكائوا عليه شدأة فلا تخشوا آلثامن والحشون ولا تشتردا بناندى نمثا قليلا ومن لزتحكم بما انزل الله فأزليك مم الكفرون ) 1 وقوله: (ومن لم يحكم بما أنزل الله قاولنك هم الكافرون) واحتافوا مل الآية على عمومها ام 27 فقال ابن ممود، والحن، وايراهيم هي على ومها ونال ابن عباس هي تي الجاحد حكم الله واغتار الرمانى قول ابن ود اغبر آنه قال: الحكم هو فصل الآمر على وجه الحكمة عند الحاكم خلاف ما أتزل الله، لآنه بمترلة من قال الحكمة حلاف ما أنزل الله 2(4).

(1) الطرسىة التبيان ج819/2.

(2) هطومي: لشيان ج 54/2 وابقسا للطبرسي: جمع البيان 306/2 وما بين العكوفتين ارد هد الطبري

مخ ۸۱