197

============================================================

وره الحير الجواب: فيه لاف (فابو علي لا يجيزء، لأن إحاية الدعاء (1) ثواب لما فيه من إحلال الداعي باجابته إلى ما سال وأيو يكر احمد بن علي(، بحيزء، لأن الإجابة كالنعمة في احتمالها ان تكون ثوابا وغير ثواب إذ قد بحسشن متا أن نيب الكاقر إلى ما سال استصلاحا له، أو لفيرهه فأما قولهم قلان جاب الدعاء، فهذه صفة ميالغة لا تصح لمن كانت اجايته نادرة ويقال: ما (يوم الوقت المعلوم)؟

الجواب: يوم القيامة فانكر في رنع العذاب إلى يوم القبامة، وفي التيقية إلى آغر احوال التكليف (ويوم يمثرن هو بوم القيامة ايضا وفد فيل: آن (يوم الوفت المعلوم) هو آخر أبام التكليت، وانه سال7، الأنظار إلى يوم القيامة ليل((") يموت، إذ يوم التيامة لا يموت فيه أحد، قلم يجب إلى ذلك، وقيل له االى بوم الونت المعلوم) وهو آخر أيام التكليف) (2) ويقال: ما الاقواء ( الجواب: الدساء(2) إلى الفي والاغواء (2) خلاف الإرشاد، نهذا أصله، (1) في الأصل اللدما 1) و ابن ااخاد (220 - 326 مك امد بن علي بن تنجور من روساء المعزلة رزهادم في وماهه عارف ياخير من اعل يغلاد، وبها تول قال لمن التديم "كان فصبحاه له معرفة باللمرية ولاققهه من تصلقه اقل القرآن هوالمموتة في الأصولم، وواختصار كتاب اى علي في للخي والاييات. والعتصار تفير الطيري راجع: الفري ج4/1). وابقا الش الجاني: وسوعة طقات الققهاء احا في الأصل الضرة مته (4) في الأصل المزة من (ه) ما بين المكوفنين ورد عند الطرسي في التان 435/6.

(6) في الأصل الافوا (7) في الآصل هدما (8) في الأصيل والاغرآ

مخ ۱۹۷