180

============================================================

رره الحب ردجا، فلو وعرج مولاء(1) عروج اللك، لقالوا هذا القول)(2) ويقال: ما التسكير؟

الجواب: (ادخال اللطيف في المسام، ومته الكر بالشراب، والسكر الند بالتراب وقالوا: إنما سكرت أيصار تا بما أوخل من اللطيف في مسامها، حنى منتا من روية(6) الأشياء() على حقهام ().

ويقال: ما الستحر؟

الجواب: (حيلة خفية توهم معنى المصجزة من غير حقيقةه وهذا من عمل السحو كفر، لأته يدعي المعبزة للكذابين فلا يعرف نيوة الصاوقين](1).

ويقال: ما الفتح؟

الجواب فرق المتد بالاغلاق او الابهام ومته فتح الشقور، وفنح المعتى بالوال(3 لآنه بتن ما بطلب مته وبقال: ما معنى ( وقد خلت سنة الأؤلن )2 الجواب: (اي في إعلاك من اقام على الكفر بالمعجزات بعد جيء (3 ما طلب من الآبات](4).

ويقال: من الذي ظل يعرج قيه ع (1) في الأصل هأولا (1) ما بون الممكوفتين ررد عند للطومي في للتبيان /423 دون أن هشير إلى الرماني 3) في الأمل ررةة.

(4) في الأصمل درية الأشا .

(5) مايين العكونين وود هند الطوي ل التيان 6/ 363، دون ان يشير إلى الرماني (6) ما بين املكوفتين ورد هتد الطوسي في التبيان / 4 39، دون أن يشير يل الرملني (2) في الأصل السرال 4) ف الاصل جي (9) ما بين للعكوفتين ررد عند الطومي فى التيان 9/ 399 درن أن يشير إلى الرملني، قير أن للطرى الساف *ويحتمل ان يكون المراد وقد حلت متة الأرلين في تكتيب رسله ال ا اررابه

مخ ۱۸۰