============================================================
وده الحمر اسمي ما بدريك ان رب فية باكرت لذتهم بأدكن مترع : وقال الهذل: ازهير آن يشب القدال فانني رب هيقل لجب لقفت بهيضل (7 وقد تضمتث الآينان الييان عما يوجيه نرك الإسلام من التني له عند انكشاف الأمر نيه، وظهور الغدول عن الحق بركه إلى اللهو والأستناع وطلب الملاة يرجوه الحرام (2) - القول في توله جل وعز: ( وما أهلتكتا ين فزدة إلا ولما كمنات مقلوم * ما تشيق من امة أعلها وما نشتتجرون وقالوا يكاليما الذى اول علمه الذكرايلة لمجثود ) ثقال: لم صار الإعدام إعلاى؟
الجواب: لأنه كفياع المعخى كصيره يحيث لا يحن إذا طلبه الطالب، والموت هلاك لهذا المعتي ويقال: لم جاز ان يمم الكافر والمؤمن (2) بالإهلا(45 1 الرا لأن اعدمها لعلدلك للعغاب، والآخر اعلاك للعوض والاعنبار فهذا الثلني كلا إعلاك لأنه اتعام على صاحبه وغيره، والأول انتقام من ولذلك سن فه اطلاق الصفة ويقال: لم جاز الإعلاك للعوض والاعتيار، ولم يجز الإذلال للموض والاعتيار؟
الله س 1 م :111 وس مم سعة: الس ارا والدكنة: السولا ()ن- ال بطوي1- ص 211 القدال جاع موخر للواس من الانسان والبهبد: مام لمة ابرمي نى الحوب راحد، وهمع البدة تهه والسان ش لله اى كير ودب بلدن بعدل وشر مدى ا 31 واى الفعنه رره مند اطرسى ف فبان 214/6 بع اخله () في الأصل والمومن
مخ ۱۷۲