============================================================
وده ابراهيه بغير هما(11 مع21) جيع ما فبهما اذ لا تمتتع من قدر عليهما أن يفتهما (3) القول في قوله جل وعز: ( وترزوالله حيمعا فقال الشعدؤا للذين أتنظمرةا انا ثا لكم تبعا قهل أبشم مفشون علثا من غذاب الله من غذه قالوا لو فد لتا آله لمد تتصظم سراء علتا أحر غنا أم ضبرنا ما تتا ين مجمص (ج وقال الشطين لنا فصى الأمرا الله وعد قم وغذ أكحقي ووعد نن فأخلف تعكم زما كان لى علمكم من سلطن الا أن ذغوسلم قاشت جتثز لى قلا تلومونى ولوموا أنف سعكم ما أتأ بعضر خم وما انشر بشصتر خت للى كفرث بما أشر كحفشون من قثل إن الطلمهت للم عذاث الش يقال: ما اليروز؟
الجواب: خروج الشيء عما كان ملتبسا يه إلى حبث يقع 21) عليه الحشر من تقهه ولهذه قيل: برز للقتال واليررر والظهور من النظائر ويقال: ما الضعف؟
الجواب: الجوابب تقصان التو عف بضعف وأضفه الله إضاقاء والضعف ذهاب241 مفاعفة التوة.
وبقالة ما الاتبار الجواب: طلب الكبر، والاتكبار والتكبر والتجر01) من النظاير والكير رنع النفس فوق القدر في الوصف (1) في الأصل غبر واضة (2) ف الأصل خير واضحا () ف الال قبر واهسحة ولكن قرأتها كما ارودها الطرسي في هتبيان 287/6.
(4) ف الأصل كملمة غير واضحة ولكن قراتها كما أووحما الطوي ف ايان 284/2 له عر وا
مخ ۱۳۷