123

============================================================

بالمرتضسى (ره) ينصوء وطاهر الآبة يتتضي ان العرش الذي تعيد الله الملاتكة مده كان خلوقا قبل الوات والأرض، وهو قول جيع المفرين كاين اس وجاهد وقتادةه والبلخي، والجباني والرماتي، والقراء والزجاج يرهم0 121 - توله نعالى: ( ولين أخرتا عنهم العذات الك أمة مغدوده لتقولست ما تحبشهة الا يذم بأتبهد لس مصروفا عنهم وحاق بهم ما كانوا يب يشتز،رب وقال الرماتي والى امته اى إل جماعة معدودة باته ليس فيها من لامن فاتا صاروا إل هذه الصفة املكوا بالعذاب، كما املك قوم نرح في الدنيا(1).

131- قوله تعالى: ( ولبن أذقنا الا نسن بنا رحمه ثم ترغتها مثه إنه تنوس كنور) 1- قال الرماني: وكلما لا حياة فيه قليس يانسان (4 181- قول تعالى: (و أتمن كان على تينو من رنب وهثلوه شاهد مته زين فثنليد بخب موسئ إماما ورخمه اولنيان نايدون بئ ومن بكنزبى من الأخزاب فالناز مؤعده للا تك فى متنة مته انه المتقى من ييك ولكن اتثر الثاس لا بومنوت ) وقوله (ويلوه شاهد ن) قيل في معناء أقوال: . والرابع روى عن ابي جعفر حمد بن علي ين الحين (عليهم السلام) اته على بن أبي طالب اعله اللام ورواء الرمانى، وذكره الطيرى ياستانه عن جابر من عيدالله عن (1) الطوسي: للتان ج296/5 (1) الطوسى هتان 3/5 وأبضا الطبرسي: جع للان 21/5 مع اختلاف بي (3) الطرسى: الان ج453/5.

مخ ۱۲۳