109

============================================================

د: الاعراف وأشمةهم علك أنفسبم ألنت برنكم قالوا بل شهذتا أت تقولوا توم آلبيمه إنا كثا عن فذا غفلين واختلفوا في معتى حذا الآخذب وهذه الاشهاد: ققال اللخي والرماني أراد يذلك البالقين من بني آدم واخراجه إياهم ذرية فرنا بعد قرن ومرا بعد عصر واشهاده ايلهم عن اشهم تليعه اياهم واكماله هترلم وما نصب فيها من الادلة الدالة بانهم مصوعون وان المصنرع لا بد له من انع وها اشهدهم ما بجدث نيهم من الريادة والتقصان والآلام والا مراض الدال بيع ذلك على أن لهم خالتا راوقا غجب معرنته والقيام بشكرهه وما اخطر بقلربهم من تاكبد ذلك والحث عنى الفكر فيهه ثم أرساله الرل واتزاله الكب، لتلا بقولوا إذا صاووا إلى العذاب إتا كتا عن هذا غافلين لم ينيه علينا دلم مقم لتا حجة عليه ولم تكمل عنولتا فتفكر ب او يقول فوم سهم: إنما اشرك أيااتا حين يلنوا وعقلوا فاما تحن فكنا اطفالا لا تعقل ولا نصلح للفكر والنظر والتدبير(1) وحكى ابوالحذيل في كتابه الحجة: ان الحن البصري واصمابه كانوا ينميون إلى آن تميم الأطفال في لملينة ثواب عن إيمانهم تي الفر وحكى الرماني من كمب الاحبار: اته كان بخبر خير الذر غير أنه يقول لي تأويل الآية على ذلك. وإنما قعل ليجروا على الآعراف الكريمة في شكر النعمة والاقرار لله بالوحدانية كما ردى انهم وكدرا على الفطرة(2 121- تود تعالى: و ولقد ذزأنا لجهنة كيمرا مت تلين قالاس كمم قلوت لا بغفهوت يما دلم أضتن لا بنيرون ب* ولم قاذان لا يشتعون يها أو للباك كالانعني بلك هم أضل أولقيلة فم الفيوت (1) طوي: ليان ج12/9 (4) الطومي: التيان ح64/5-2 وايا الطيري: ع اليان 265/2 وص27 م الاشارة أن الطبري بذقر يان لرمنى ررى عن ابي بكر ين الإتشية لا من كمب الأحيار كما ورد عند الطرسي

مخ ۱۰۹