ر. وفيه قالا: و ونزلت هذه الاية : * وإذا جام هم ايترنالان أو الخون أنا عوا يهه ولو ردوهإلى الرسول وإلك أل الم ونهم لعلمه الزين يستنيطونه منت*.
قال : فكنت أنا استنبطت ذلك الأمر. وأنزل الله عز وجل آية التخيير .
[م 1479] سورة نر (13 [باب: ( عشل بعد ذلك زني} : 294 - (خ) عن ابن عباس في قوله تعالى : {عثل يعد ذلك زني ي)} قال: رجل من قريش كانت له زنمة مثل زنمة الشاة.
[خ 4917] اباب: {يؤم كشف عن ساق} : 42] 295- (خ) عن أبي سعيد قال: سمعت رسول الله يقول: (يكشف رينا عن ساقه، فيسجد له كل مؤمن ومؤمنة، وييقى من كان يسجده في الدنيا رياء وسمعة، فيذهب ليسجد فيعود ظهره طبقا واحدا) .
[خ 4919] وال هكذا أخرجه البخاري وهو حديث طويل في كتاب القيامة من حرفه القاف.
294 - العتل : الفظ الغليظ .
الزنمة: الهناة المعلقة هند حلق المعزى وهما زنمتان، والمراد بالزنيم : الدعي في النسب.
148
============================================================
اسورة نوح لباب: {ولا نذرن ودا ولا سواحا} : 23] 296- (خ) عن ابن عباس قال : صارت الأوثان التي كانت في قوم ور نوح في العرب، أما ود: فكانت لكلب بدومة الجندل، وسواع: لهذيل، ه و ويغوث لمراد، ثم لبني غطيف بالجرف عند سبا، وأما يعوق: فكانته لهمدان، وأما نسر فلحمير، لال ذي الكلاع. وكلها أسماء رجال صالحينه من قوم نوح، فلما هلكوا أوحى الشيطان إلى قومهم: أن انصبوا إلى يه مجالسهم التي كانوا يجلسون أنصابا وسمآوها بأسمائهم، ففعلوا، فلمينه تعبد، حتى إذا هلك أولئك، وتنسخ العلم عبدت. [خ4920] سورة الجنج كباب: {(قل أوج إلك آنه أستمع نفر من الن) : 1] 297 - (خ م) عن ابن عباس قال: ما قرأ رسول الله على الجن و وما رآهم. انطلق رسول الله في طائفة من أصحابه عامدين إلى سوقه عكاظ. وقد حيل بين الشياطين وبين خبر السماء. وأرسلت عليهم هيه الشهب. فرجعت الشياطين إلى قومهم. فقالوا: ما لكم؟ قالوا: حيل بيننا ه وبين خبر السماء. وأرسلت علينا الشهب. قالوا: ما ذاك إلا من شيء اه حدث. فاضربوا مشارق الأرض ومغاربها. فانظروا ما هذا الذي حال بيننا ه و وبين خبر السماء. فانطلقوا يضربون مشارق الأرض ومغاربها. فمر النفر الذين أخذوا نحو تهامة بالنبي - وهو بنخل، عامدين إلى سوق عكاظ .
ناپیژندل شوی مخ