من الجوع. وينظر إلى السماء أحدهم فيرى كهيئة الدخان. فأتاه أبو سفيان ه فقال: يا محمدا إنك جثآت تأمر بطاعة الله وبصلة الرحم. وإن قومك قده هلكوا. فادع الله لهم . قال الله عزر وجل : ( فأرتقب يوم تاتى السماء يدخان مبين - إلى قوله - إنكر عايدون) .
قال عبد الله : أفيششف عذاب الاخرة؟ * يوم نبطش البطشة الكبرى إنا متقمون ي]) فالبطشة يوم بدر.
- وفي رواية : تزلت (إنكم عائدون) فلما أصابهم الرفاهية عادوا إلى حالهم فأنزل الله: (يوم نبطش البطشة الكبرى) يعني يوم بدر .
اخ 4774، م 2798] سورة حق [الأحقاف] س چره واباب: {والى قال لولدته أف لشبا* : 17] 274 - (خ) عن يوسف [بن ماهك] قال: كان مروان على الحجاز ، استعمله معاوية، فخطب فجعل يذكر يزيد بن معاوية لكي يبايع له بعده أبيه، فقال له عبد الرحمن بن أبي بكر شيئا، فقال: خذوه، فدخل بيت اه عائشة فلم يقدروا، فقال مروان: إن هذا الذي أنزل الله فيه: { والذى قال لولديه أقي لكما اتحداننى (ي)) . فقالت عائشة من وراء الحجاب : ما أنزل الله فينا شيئا من القرآن إلا ما أنزل في سورة النور من براءتي . [خ 4827] [باب : {واد صرفنا ليك نفرا من آلجن) : 29] 774 - (ه) عن علقمة قال : قلت لابن مسعود: هل صحبه التبي ليلة الجن منكم أحد؟ قال: ما صحبه منا أحد، ولكنا كنا مع 273 - (ابن ماهك) ليست في المخطوطتين، ولكنها في البخاري.
135
============================================================
و رسول الله ذات ليلة. ففقدناه، فالتمسناه في الأودية والشعاب. فقلنا : اسئطير أو اغتيل. قال: فبتنا بشر ليلة بات بها قوم . فلما أصبحنا إذا هو جاء من قبل حراء. قال: فقلنا: يا رسول اللها فقدناك فطلبناك فلم نجدكجه فبتنا بشر ليلة بات بها قوم. فقال: (أتاني داعي الجن. فذهبت معه.
فقرأت عليهم القرآن) قال : فانطلق بنا فأرانا آثارهم واثار نيرانهم. وسألوه الزاد. فقال: (لكم كل عظم ذكر اسم الله عليه يقع في أيديكم، أوفر ما ه يكون لحما. وكل بعرة علف لدوابكم) .
فقال رسول الله : (فلا تستنجوا بهما فأنهما طعام إخوانكم) .
[م 450] - وفي رواية: وكانوا من جن الجزيرة.
ناپیژندل شوی مخ