72

فقال هلال: والذي بعثك بالحق إني لصادق، فلينزلن الله ما يبرىء ظهري من الحد، فنزل جبريل وأنزل عليه: * والذين يرمون أزوجهم - فقرأ حتى بلغ إن كان من الصندقينل).

[خ 4747] وذكر حديث اللعان.

اباب : { ولا يأتل أولوا الفضل مكر) : 22] 247 - (خ م) عن الزهري وذكر حديث الإفك، وفيه قالت عائشة : فأنزل الله براءتي : ( إن الذين جاء و يألإفك عضبة ل[ي)) العشر آيات، فلما أنزل الله و في براءتي هذا، قال أبو بكر الصديق - وكان ينفق على مسطح بن أئاثة لقرابته وفقره . : لا أنفق عليه شيئا أبدا بعدما قال لعائشة؛ فأنزل الله تعالى : {ولا يأتلي أولوا الفضل ينكر والسعة - إلى قوله - والله غدور ريم ]) فقال أبو بكر : بلى والله، إني لأحب أن يغفر الله لي، فرجع إلى مسطح الذي كان يجري عليه، وقال : والله لا أنزعها منه أبدا . [خ 4141، م 2770] [باب: {وليضرين يخسرهن عل جيويون) : 31] 248- (خ) عن عائشة قالت: يرحم الله نساء المهاجرات الأول، 245 - (1) ولكنه من رواية أبي ذر.

124

============================================================

1 لما أنزل الله: (وليضرين يخمرهن على جيوبين ) شققن مروطهن فاختمرن ع(1).

[خ 4758].

بها(00.

- وفي رواية : أخذن أزرهن فشققنها من قبل الحواشي فاختمرن بها .ه (خ 4759] اباب: (ولاكرهوافتيكتكم على آليغاء} : 33] 249 - (م) عن جابر قال: كان عبد الله بن أبي بن سلول يقول لجارية له: اذهبي فابغينا شيئا، فأنزل الله عز وجل : {ولا تكرهوأ فليلتكم على سه سه ه مم بهونى الغه إن أردن تحص()) الاية.

[م 3029] سورة الفرقان اباب : { والزين لا يعوب مع الله الهاء اخر} : 68) 250- (خ م) عن ابن مسعود قال: سآلت رسول الله: أي الذنب عند الله أعظم؟ قال: (أن تجعل لله ندأ وهو خلقك) قال : قلت: إن ذلك لعظيم، قلت: ثم أي؟ قال: (وأن تقتل ولدك مخافة أن يطعم معك). قلت: ثم أي؟ قال: (أن تزاني حليلة جارك). قال : ونزلت هذه الاية تصديقا لقول رسول الله : * والذين لا يدعوب مع الله اللهاءاخر ولا خ 6861، م 86) يقتلون النفس التي حرم الله إلا يالحق ).

ناپیژندل شوی مخ