- وزاد في رواية : فأما من دخل الإسلام وعقله ثم قتل فلا توبة له .
[باب: {ولا نقولوا لمن القى اليم السلكم لست مؤمتا} :94] 182 - (خ ه) عن ابن عباس. قال : لقي ناس من المسلمين رجلا و في غنيمة له. فقال: السلام عليكم، فأخذوه فقتلوه وأخذوا تلك الغنيمات. فنزلت: (ولا نقولوا لمن ألق اليم السلم لست مؤمنا (2) [خ 4591، م 3025] وقرأها ابن عباس السلم(1) .
000- (خ) عن ابن عباس قال: قال رسول الله للمقداد: إذا كان ((18 - اللفظ لمسلم، والرواية الرابعة عند مسلم ومعناها عند البخاري رقم 3855 .
182 - (1) كذا في المخطوطتين، والذي عندهما: السلام .
============================================================
رجل مؤمن يخفي إيمانه مع قوم كفار، فأظهر إيمانه فقتلته، فكذلك كنته [خ 6866] آنت تخفي إيمانك بمكة.
اباب: {الا يستوى القيدون) : 95) 183 - (خ) عن ابن عباس قال : ( لا يستوى القلدون من المؤمنين (خيا* اخ 3954] عن بدر والخارجون إليها.
184- عن زيد بن ثابت : أن رسول الله أملي علي : * لا يشتوى القلعدون من المؤمنين وللهون في سبيل الله [)*. فجاءه ابن أم مكتوم وهو يملها علي، فقال : والله يا رسول اللها لو أستطيع الجهاد لجاهدت، وكان أعمى ، ه فأنزل الله تبارك وتعالى على رسوله، وفخذه على فخذي، فثقلت علي حتى خفت أن ترض فخذي، ثم سري عنه، فأنزل الله عز وجل : {غير أؤلي الضرر (ب)*.
[خ 2832].
وا - وفي رواية: دعا زيد بن ثابت، فجاء ومعه الدواة واللوحيه والكتف، فقال : (اكتب : لا يستوي القاعدون) .
ناپیژندل شوی مخ