جامع بين الصحيحين

ابن بدر ديا دين موصلي d. 622 AH
16

============================================================

إلى الله صيام داود، وأحب الصلاة إلى الله صلاة داود، كان ينام نصف هنه الليل، ويقوم ثلثه، وينام سدسه، وكان يصوم يوما ويفطر يوما) .

اخ 1131، م] 34 - (خ 8) عن عائشة قالت: كان لرسول الله حصير، فكان يحتجره بالليل، فيصلي فيه ويبسطه بالنهار، فجلس عليه فجعل الناسوه يثوبون إلى البي يصلون بصلاته حتى كثروا، فأقبل فقال: (يا أئها الناس، خذوا من الأعمال ما تطيقون، فإن الله لا يمل حتى تملوا، وإن اخ 5861، م 2782 أحب الأعمال إلى الله ما دام وإن قل).

و - وفي رواية قال : (سددوا وقاربوا، واعلموا أنه لن يذخل أحدكم عمله الجنة) قالوا: ولا أنت يا رسول الله؟ قال: (ولا أنا إلا أن [خ 2467، م 2818] يتغمدني الله بمغفرة ورحمة).

و - وفي رواية للبخاري: أن أبا هريرة قال: قال رسول الله: (إن هذا الدين يسر، ولن يشاد الدين أحذ إلا غلبه، فسددوا وقاربوا وأبشروا، [خ 39] واستعينوا بالغدوة والرؤحة وشيء من الذلجة) .

عن أنس أن النيي قال : (يسروا ولا تعسروا ،ه 35 - (خ م) [خ 29، م 1734] وبشروا ولا تنفروا) .

اخر 6125] :(سكنوا ولا تنفروا).

- وفي رواية: ( 36- (خ م) عن أنس بن مالك قال: دخل التبي المسجد، فإذا حبل ممدود بين الساريتين، فقال: (ما هذا الحبل). قالوا: هذا حبلعاه لزينب، فإذا فترت تعلقت . فقال النبي: (لا، حلوه، ليصل أحدكم اخ 1150، م 784] نشاطه ، فإذا فتر فليقعد).

37 - (م) عن أبي بكر الصديق أنه لقي حنظلة بن الربيع الآسدي -

============================================================

ناپیژندل شوی مخ