527- (خ م) عن قتادة، عن أنس؛ أن رسول الله اعتمر أربع عمر. كلها في ذي القعدة إلا التي مع حجته: عمرة من الحديبية، أو زمن و الحديبية، في ذي القعدة. وعمرة من العام المقبل، في ذي القعدة. وعمرة اه من جعرانة حيث قسم غنائم حنين في ذي القعدة. وعمرة في حمجته .
[خ 4148، م 1253] اخر 1778] - وفي رواية: حج حجة واحدة.
اباب: خطبة حجة الوداعم 528- (خ م) عن ابن عمر قال: كنا نتحدث عن حجة الوداع وا والنبي بين أظهرنا، ولا ندري ما حجة الوداع، حتى حمد الله ورسول الله وأثنى عليه، ثم ذكر المسيح الدچال فأطنب في ذكره ، و وقال : (ما بعث الله من نبي إلا أنذره أمته، أنذره نوح والنبيون من بعده ، 526 - الاستنان: التسوك بالسواك.
528- اقتصرت رواية مسلم على الفقرة الأخيرة من قوله: (ويلكم ..) .
235
============================================================
وإنه يخرج فيكم، فما خفي عليكم من شأنه فليس يخفى عليكم : أن ربكم ليس بأعور، وإنه أعور العين اليمنى، كأن عينه عنبة طافية. ألا إن الله حرم عليكم دماءكم وأموالكم، كحرمة يومكم هذا، في بلدكم هذا، ألا هل بلغت). قالوا: نعم، قال: (اللهم اشهد - ثلاثا - ويلكم، أو ويحكم ، انظروا، لا ترجعوا بعدي كفارا، يضرب بعضكم رقاب بعض).
[خ 4402 ، 4403، م 66] خ 1742] ثم ودع الناس، فقالوا: هذه حجة الوداع.
اباب: حجة التبي ) 529- (م) عن جعفر بن محمد، عن آبيه. قال: دخلنا على جابر بن عبد الله. فسأل عن القوم حتى انتهى إلي . فقلت: أنا محمد بن علي بن حسين. فأهوى بيده إلى رأسي فنزع زري الأعلى. ثم نزع ززي الأسفل. ثم وضع كفه بين ثديي وأنا يومئد غلام شاب. فقال: مرحبا بك، يا ابن أخي! سل عما شئت. فسألته وهو أعمى، وحضر وقت الصلاة.
فقام في نساجة ملتحفا بها. كلما وضعها على منكبه رجع طرفاها إليه منهغه صغرها. ورداؤه إلى جنبه على المشجب. فصلى بنا.
ناپیژندل شوی مخ