جلاء الافهام په فضل صلاه باندي په محمد خير الانام

Ibn Qayyim al-Jawziyya d. 751 AH
16

جلاء الافهام په فضل صلاه باندي په محمد خير الانام

جلاء الأفهام في فضل الصلاة على محمد خير الأنام

پوهندوی

زائد بن أحمد النشيري

خپرندوی

دار عطاءات العلم ودار ابن حزم

د ایډیشن شمېره

الخامسة

د چاپ کال

۱۴۴۰ ه.ق

د خپرونکي ځای

الرياض وبيروت

ژانرونه

تصوف
٤) الثناء على كتاب جلاء الأفهام أولًا: ثناء المؤلف على كتابه: - استهل المؤلف كتابه هذا بالثناء والاطراء على كتابه هذا فقال: "وهو كتاب فرد في معناه، لم نُسْبَق إلى مثله في كثرة فوائدة وغزارتها ... " الخ. - وقد مدح المؤلف الفصل الثالث من الباب الثاني - فقال بعد أن دلّل وقرّر على أنَّ أسماء الله الحسنى ليست أعلامًا محضة لا دلالة لها قال ص ١٨٩: "ومن تدبر هذا المعنى في القرآن هبط به على رياض من العلم ... ولو لم يكن في كتابنا هذا إلّا هذا الفصل وحده، لكفى من له ذوق ومعرفة، والله الموفق للصواب". - وقد أثنى المؤلف أيضًا على كتابه هذا في بعض كتبه: ١ - في زاد المعاد (١/ ٨٧) ونقل ما ذكره في مقدمة جلاء الأفهام. ٢ - في بدائع الفوائد (٢/ ٦٨٥)، فقال عن جلاء الأفهام " ... أتينا فيه من الفوائد بما يساوي أدناها رحلة مما لا يوجد في غيره". ثانيًا: ثناء بعض أهل العلم عليه: شمس الدين محمد بن عبد الرحمن السخاوي: حيث قال بعد أن ذكر قائمة بالكتب المُصَنَّفة في الصلاة على النَّبىّ

المقدمة / 18