ولي شاهد من ضر نفسي وسقمها
يخبر عني أنني لكئيب
كأني لم أفجع بفرقة صاحب
ولا غاب عن عيني سواك حبيب
وقال في إبراهيم بن رياح:
وعهدي به والله يصلح أمره
رحيب مجال الرأي منبلج الصدر
فلا جعل الله الولاية سبة
عليه فإني بالولاية ذو خبر
فقد جهدوه بالسؤال وقد أبى
ناپیژندل شوی مخ