نوی په حکمت کې
الجديد في الحكمة
پوهندوی
حميد مرعيد الكبيسي
خپرندوی
مطبعة جامعة بغداد
د چاپ کال
1403م-1982م
د خپرونکي ځای
بغداد
ژانرونه
عقائد او مذهبونه
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
نوی په حکمت کې
ابن منصور ابن کمونه d. 683 AHالجديد في الحكمة
پوهندوی
حميد مرعيد الكبيسي
خپرندوی
مطبعة جامعة بغداد
د چاپ کال
1403م-1982م
د خپرونکي ځای
بغداد
ژانرونه
والدال على مغايرته للشوق كون الشرق قد يكون حاصلا ، ولا | اجتماع ، وقد يريد تناول ما لا يشتهيه ويشتهي ما لا يريد تناوله ، | وكأنه كمال للشوق وتأكيده . فإن الشوق قد يكون ضعيفا ، ثم | يقوى ، حتى يصير إجماعا ، وهذه المراتب الثلاث هي الباعثة على | الحركة .
وأما الفاعلة المباشرة لها ، فهي المرتبة الرابعة ، وهي قوة تنبعث | في الأعصاب والعضلات من شأنها أن تشنج العضلات ، بجذب الأوتار | والرباطات وإرخائها وتمديدها . ودلت على مغايرتها لما قبلها من | المبادىء كون المشتاق المجمع قد لا يقدر على التحريك ، وكون من لا | يشتاق قد يقدر عليه .
هذه هي المحركة على الحقيقة ، وغيرها يقال له محرك بالمجاز . | وحكم الثلاثة الأول حكم الأمر المخدوم ، وحكم هذه حكم المأمور الخادم | لتلك . والاحساس الموجود في الانسان وغيره من الحيوان : أما | إحساس بالحواس الظاهرة ، وإما إحساس بالحواس الباطنة .
والحواس الظاهرة على حسب ما وجدناه ، لا على وجه الجزم بأنه | لا يمكن غيرها أو لم يوجد ، خمسة : الحاسة الأولى اللمس ، وهو | أهمها للحيوان إذ لا يصح أن نفقده ، ويكون حيا فيما نجد ، وذاك | لأن الحيوانات التي نشاهدها ، تركيبها الأول من ذوات الكيفيات | الملموسة ، ومزاجه منها ، وفساده باختلافها . |
مخ ۴۲۶
د ۱ څخه ۴۳۳ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ