ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
جبرتي د سيتسونز
یوسف ادریسجبرتي الستينات
لم يكن ما أقرؤه تقريرا، ولا طبا، كان أسياخ حقائق محماة تنخر أي عقل وتوقظ كل نائم وتجعله يتساءل: كيف كان باستطاعتنا بالله أن نعرف هذا كله أو أن نعالجه بلا ثورة وبلا قوانين اشتراكية؟ بل نحن حتى بالثورة وبالقوانين الاشتراكية لا نزال أيضا في مرحلة «التشخيص» ولم نبدأ العلاج الشامل بعد.
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۸۰ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ