============================================================
كتاب اثبات النبوءات من أنواع الحركات الطبيعية في الدائرة العظمى بإزاء النوع الذي يشبهه من دائرة حركات النبوءة ليقع تحت حس البصر ، وهذه هي الدائرة التي وضعناها وقسمناها وعا نوعا وقسمة قسمة ليدل مساواة الحركات الطبيعية بالحركات النبوية في انها حيحة غير مدفوعة وذلك ما اردنا ان نبينه: مه وا
2
ا لج
2416 اوا ا
چ ام ل ك ه افصل السابع من المقالة الثالقه : * في اثبات النبوءة من جهة الأزمنة ان الازمنة ثلاثة : ماض. ومقيم ومنتظر ، فالماضي والمنتظر من الزمان مما لا ثبات لواحد منهما، والمقيم هو الثابت الذي يخرج الاشياء الطبيعية من القوة الى الفعل ، وان كان الماضى حيث كان مقيما ، والمنتظر حيث يصير مقيما كذلك يخرجان الاشياء من القوة الى الفعل ، فان الحكم والقضايا للزمان والثابت المقيم ، كذلك النبوءة ايضأ منها ماضية ومنها مقيمة ومنها منتظرة والاحكام والحدود المقيمة منها دون الماضية والمنتظرة ، وان كان للماضية منها حيث كانت مقيمة ، والمنتظرة
مخ ۱۲۴