على ما وقع فى المسانيد. وإن لم تكن رواية بعضهم على شرط الصحة فحديث الإسراء أجمع عليه المسلمون من الفقهاء والمحدثين والمتكلمين والمفسرين، واعترض فيه الزنادقة والملحدون بفساد اعتقادهم فى دين الله وتعطيل نبوة النبى (صلى الله عليه وسلم) يريدون ليطفؤا نور الله بأفواههم والله متم نوره ولو كره الكافرون (1).
***
مخ ۶۷