درې مسجدونو او قدیمي کور ته د خوښې او جوش تحریک - برخه ۱
إثارة الترغيب والتشويق إلى المساجد الثلاثة والبيت العتيق - الجزء1
ژانرونه
ومسجد الكبش:
عن عبد الرحمن بن حسن بن القاسم، عن أبيه قال: لما فدى الله تعالى إسماعيل بالذبح نظر إبراهيم (عليه السلام) فإذا الكبش منهبطا من ثبير على العرق الأبيض الذى على باب شعب على، فخلى إسماعيل وسعى يتلقى الكبش ليأخذه فحاد عنه، فلم يزل يعرض عنه، ورده حتى أخذه على الصفا الذى بأصل الجبل على باب شعب على الذى يقال أن لبانة بنت على بن عبد الله بن عباس بنت عليه المسجد الذى يقال له مسجد الكبش، ثم اقتاده إبراهيم (عليه السلام) حتى ذبحه فى المنحر. وقيل: ذبحه على ذلك الصفا (1).
وكالغار الذى فى جبل حراء:
وكان النبى (صلى الله عليه وسلم) يتعبد فيه، وفضائله كثيرة معروفة.
والغار الذى فى جبل ثور (2):
روى أن النبى (صلى الله عليه وسلم) لما خرج من مكة خوفا من الكفار ومعه أبو بكر الصديق رضى الله عنه فجعل أبو بكر يمشى أمام النبى (صلى الله عليه وسلم) مرة، وخلفه مرة فسأله النبى (صلى الله عليه وسلم) عن ذلك فقال: إن كنت أمامك خشيت أن تؤتى من خلفك، وإن كنت خلفك خشيت أن تؤتى من أمامك، حتى انتهيا إلى الغار.
قال أبو بكر رضى الله عنه: قف يا رسول الله حتى أدخل يدى إن كان فيه أذية أصابتنى قبلك، ثم دخلا فيه ومكثا ثلاثة أيام، ثم خرجا وهاجرا إلى المدينة (3).
والمسجد الذى بأعلا مكة عند الردم:
يقال إن النبى (صلى الله عليه وسلم) صلى فيه، ويعرف اليوم بمسجد الراية (4).
والمسجد الذى بأعلا مكة: أيضا يقال: مسجد الجن. ويقال له: مسجد البيعة
أيضا لأن الجن بايعوا رسول الله (صلى الله عليه وسلم) هنالك (5).
والمسجد الذى يقال له: مسجد الجن: ويسمى أيضا: مسجد الشجرة
، يقال: إن
مخ ۲۳۷