111

درې مسجدونو او قدیمي کور ته د خوښې او جوش تحریک - برخه ۱

إثارة الترغيب والتشويق إلى المساجد الثلاثة والبيت العتيق‏ - الجزء1

ژانرونه

بالغيب». أخرجه الحافظ منصور بن عبد الله بن محمد بن الوليد (1).

وعن أبى أمامة وواثلة، قالا: قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم): «أربعة حق على الله تعالى عونهم: الغازى، والمتزوج، والمكاتب، والحاج» أخرجه الشيخ محب الدين الطبرى المكى (2).

وعن النبى (صلى الله عليه وسلم): «ما أمعر حاج». رواه الفاكهى فى أخبار مكة (3). ومعناه: ما افتقر. وقيل: ما فنى زاده. وقيل: ما انقطع به إلا حمل، وهو بالعين والراء المهملتين.

وقال ابن عباس: لو يعلم المقيمون ما للحاج عليهم لأتوهم حتى يقبلوا رواحلهم تعظيما لهم (4).

وقال حجة الإسلام محمد الغزالى (رحمه الله): أنه كان من سنة السلف أن يستقبلوا الحاج، ويقبلوا بين أعينهم، ويسألوهم الدعاء، ويبادروا إلى ذلك قبل أن يتدنسوا بالآثام (5).

وقال سعيد بن جبير: ما أتى هذا البيت طالب حاجة قط دينا ودنيا إلا رجع بحاجته.

وعن النبى (صلى الله عليه وسلم)، أنه قال للسائل عن خروجه من بيته يؤم البيت الحرام أن له بكل وطأة تطأها دابته حسنة وتمحى عنه بها سيئة. رواه عبد الرزاق (6).

وعن جابر بن عبد الله، قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم): «من قضى نسكه، وسلم

مخ ۱۳۸