( 1 ) قاله ابن ماكولا وقال ابن الملقن عن ستين ونيف اه
( 2 ) وقال الأزدي منكر ( 7 ) الحديث غير مرضي اه ميزان
( 3 ) وقال في النبل أن وفاته سنة تسع وثلاثين ومائتين وقال اللالكائي سنة ست وعشرين ومائتين اه ابن الملقن
( 4 ) قاله أبو سعيد بن يونس إلا أنه قال سنة ثلاث وثلاثمائة اه تهذيب
( 5 ) قال الحاكم أبو عبد الله حسده مشايخ مصر فخرج إلى الرملة فسئل عن فضائل معاوية فأمسك عنه فضربوه في الجامع فقال أخرجوني إلى مكة فأخرجوه عليلا فمات بها شهيدا وقال الحاكم عن مشايخ مصر أنه خرج منها آخر عمره إلى دمشق فسئل بها عن معاوية وفضائله فقال ألا يرضى رأسا برأس حتى يفضل فما زالوا يدفعون في حضنيه حتى أخرج من المسجد ثم حمل إلى مكة ودفن بها اه تهذيب
( 6 ) وسمع منه النسائي ولم يحدث عنه وتكلم فيه ولم يتكلم فيه بحجة لأنه طرده من مجلسه فإنه كان لا يحدث أحدا حتى يشهد عنده رجلان أنه من أهل الخير والعدالة فدخل عليه النسائي بلا إذن ولم يأته بالبينة فأخرجه اه ملقن
( 7 ) ولعل الصواب يحيى بن محمد كما في التهذيب وغيره اه
( 8 ) في مناقب الصديق اه ملقن
( 9 ) وقال أبو حاتم ضعيف الحديث اه ملقن
مخ ۷