============================================================
الفريقين، وغيرهم من نحاة الأقاليم كننحاة بغداد والآنعد س(123).
قال شارح (124) شواهد الرضي : "وقدره12) جرى الكلام في ذلك مع بعض الأذكياء(126) فقال: انما تركت (127) العلماء ذلك، لعدم وتوقهم أن ذلك لفظ الرسول، صلى الله عليه [وسلم : اذ لو وثقوا بذلك لجرى مجرى القرآن الكريم في اثبات القواعد الكلية، وانما كان كذلك ر124 لأمرين : أحدهما : أن الرواة جوزوا النقل بالمعنى، فتجد قضية (129) واحدة قد جرت في زمانه، صلى الله عليه كلهوسلم، ولم يقل (120 بتلك الألفاظ جميعها نحو ما روى من قوله، صلى الله تعالى عليه (وسلم : (123) في الاقتراح والخزانة: وأهل الاندلس (124) هو العلامة عبدالقادر بن عمر البغدادي المتوفى سنة 1093ه شرح شواهد الرضي في كتابه المسمى (خزانة الادب ولب لباب لسان العرب)، (125) هذا القول المنقول هو لأبي حيان في شرح التسهيل، وقد نقله السيوطي في الاقتراح 52 والبغدادي في الخزانة 5/1 (126) في الاقتراح والخزانة : مع بعض المتاخرين الاذكياء.
(127) في الاقتراح 52 : انما ترك العلماء وفي الخزانة 5/1 : اتما ذكر العلماء (128) في الاقتراح : ذلك (129) في الاقتراح والخزانة: فتجد قصة (130) في الاقتراح 53 : لم تتقل
مخ ۸۲