استدراک
ایډیټر
حنان الحداد
خپرندوی
وزارة الأوقاف والشوون الإسلامية
شمېره چاپونه
الأولى
د چاپ کال
١٤٢٩ هـ - ٢٠٠٨ م
د خپرونکي ځای
المغرب
ژانرونه
(٤٢٢) -العلاء بن مسروح (^١٨٣) ذكره عبد الغني (¬*).
(٤٢٣) -عائذ بن السائب بن عويمر (^١٨٤) ذكره أبو عمر في باب أخيه (^١٨٥).
(٤٢٤) -العدس بن هوذة البكائي (^١٨٦) ذكره الدارقطني.
(^١٨٢) -وكذلك شأن ابن الأثير، وجمع بينهما ابن منده، وأبو نعيم، والرعيني فقال: (الحديث ذكره الطبراني، والبزار، والباوردي والعثماني، وخرجوه من حديث زيد بن الحباب، وفيه: وكانت له صحبة)، وعزاه لابن فتحون وابن الأمين، وقال ابن أبي حاتم: (عدي الجذامي له صحبة، روى عنه عبد الرحمن بن حرملة مرسل). الحديث أخرجه أبو داود في السنن (١١) كتاب المناسك (٩٥ - ٩٦) باب في تحريم المدينة ٢/ ٥٣٢ ح ٢٠٣٦، وأبو نعيم في المعرفة ٤/ ٢١٩٤ - ٢١٩٥ ح ٥٥٠٠، والرعيني في الجامع (ق ١٦١/ب). انظر ترجمته: البخاري: التاريخ الكبير ٧/ ٤٤ ت ١٩٢، ابن أبي حاتم: الجرح ٧/ ٢ ت ٤، أبو نعيم: المعرفة ٤/ ٢١٩٤ - ٢١٩٥ ت ٢٢٨٦، ابن الأثير: أسد الغابة ٣/ ٥٠٨ ت ٣٦٠٨، الرعيني: الجامع (ق ١٦٢/ب)، الذهبي: التجريد ١/ ٣٧٧ ت ٤٠٣٧، ابن حجر: الإصابة ٤/ ٤٧٥ ت ٥٤٨٧ ق ١.
(^١٨٣) العلاء بن مسروح حجازي، أخرج له أبو نعيم قال: (كانت أختي مليكة، وامرأة منا يقال لها أم عفيف بنت مسروح تحت حمل ابن النابغة، فضربت أم عفيف مليكة بمسطح بيتها، وهي حامل فقتلتها وذا بطنها، فقضى رسول الله ﷺ فيها بالدية، وفي جنينها بغرة عبد أو وليدة، فقال أخوها العلاء بن مسروح: يا رسول الله، أنغرم من لا أكل ولا شرب، ولا نطق ولا استهل، فمثل هذا يطلّ، فقال رسول الله ﷺ: أسجع كسجع الجاهلية). الحديث أخرجه مسلم عن أبي هريرة والمغيرة بن شعبة في الصحيح (٢٨) كتاب القسامة (١١) باب دية الجنين، ووجوب الدية في قتل الخطأ ٢/ ١٣١١ ح ٣٨/ ١٦٨٢، وأحمد في المسند ٤/ ٢٤٥ - ٢٤٦ - ٢٤٩، وأبو نعيم في المعرفة ٤/ ٢٢٠٠ - ٢٢٠١ ح ٥٥١٦، وأورده ابن الأثير في الأسد ٣/ ٥٧٤ ت ٣٧٤٧. انظر ترجمته: أبو نعيم: المعرفة ٤/ ٢٢٠٠ - ٢٢٠١ ت ٢٢٩٤، ابن الأثير: أسد الغابة ٣/ ٥٧٤ ت ٣٧٤٧، الذهبي: التجريد ١/ ٣٨٨ ت ٤١٩٥، ابن حجر: الإصابة ٤/ ٥٤٣ ت ٥٦٥٣ ق ١.
(¬*) لم أجد له ذكرا في مشتبه عبد الغني ولا مؤتلفه ولا غوامضه
(^١٨٤) عائذ-ويقال: عابد بموحدة ثم مهملة-ابن السائب المخزومي، أدرجه أبو عمر في ترجمة أخيه عامر، قال الذهبي: (أسر عائذ يوم بدر فقيل: إنه أسلم)، وجعل ابن حجر أخاه عامرا هو الذي أسر يوم بدر مشركا ثم أسلم. انظر ترجمته: الذهبي: التجريد ١/ ٢٩٠ ت ٣٠٦٠، ابن حجر: الإصابة ٣/ ٦٠٧ ت ٤٤٤٦ ق ١.
(^١٨٥) لم يذكره ابن عبد البر في الاستيعاب.
(^١٨٦) عدس بن هوذة البكائي عزاه كل من الذهبي، وابن حجر للدارقطني، وقال الرعيني: (ذكره الدارقطني، وذكره سليمان التيمي في مغازيه، وذكر الواقدي في المبعث اعترافه برسالة النبي ﷺ وتصديقه). انظر ترجمته: الرعيني: الجامع (ق ١٨٧/أ)، الذهبي: التجريد ١/ ٣٧٥ ت ٤٠٢٣، ابن حجر: الإصابة ٤/ ٤٦٨ ت ٥٤٧٤ ق ١.
2 / 221