استدراک
ایډیټر
حنان الحداد
خپرندوی
وزارة الأوقاف والشوون الإسلامية
شمېره چاپونه
الأولى
د چاپ کال
١٤٢٩ هـ - ٢٠٠٨ م
د خپرونکي ځای
المغرب
ژانرونه
(٣٤٧) -عبيد بن قديد بن عبيد بن المعلى (^٨٠) ذكره العدوي.
(٣٤٨) -عبيد بن مراوح المزني (^٨١) ذكره الدارقطني.
(٣٤٩) -[عياذ] (^٨٢) بن الجلندى أسلم هو وأخوه جيفر (^٨٣) ذكره أبو عمر في
(^٨٠) عبيد بن قديد قال الذهبي: (ذكره العدوي)، وزاد ابن حجر: (ذكره في نسب الأنصار أن له صحبة)، وعزاه الرعيني لابن الأمين. انظر ترجمته: الرعيني: الجامع (ق ١٥٦/ب)، الذهبي: التجريد ١/ ٣٦٧ ت ٣٩١٦، ابن حجر: الإصابة ٤/ ٤١٧ ت ٥٣٥٨ ق ١.
(^٨١) عبيد بن مراوح المزني قال الذهبي، وابن حجر: (له حديث ذكره ابن قانع في الصحابة)، والحديث رواه ابن قانع بسنده عن عبيد بن عبيد بن مراوح المزني قال: (نزل رسول الله ﷺ بالنقيع، والناس يخافون الغارة، فنادى منادي رسول الله ﷺ: "الله أكبر"، فقلت: لقد كبرت كبيرا، فقال: أشهد أن لا إله إلا الله، فقلت: لهؤلاء نبأ، فأتيت رسول الله ﷺ فأسلمت، وعلمني الوضوء وصليت معه، وحمى النقيع، واستعملني عليه). قال ابن الأثير: (قاله الغساني)، ولم يحيلوا على الدارقطني الذي انفرد بذكره ابن الأمين إلا الرعيني الذي نقله عنه وأحال عليه، غير أن اسم أبيه ورد مصحفا ب «مراح». الحديث أخرجه ابن قانع في المعجم ١٠/ ٣٦٣٤ ح ١١٧٦، وذكره ابن الأثير في أسد الغابة ٣/ ٤٤٢ ت ٣٥١١، وابن حجر في الإصابة ٤/ ٤١٨ ت ٥٣٦٣ ق ١ وقال: (أخرجه الزبير ابن بكار في الموفقيات عن العوام بن عمارة بن عمران المخبل المزني). انظر ترجمته: ابن الأثير: أسد الغابة ٣/ ٤٤٢ ت ٣٥١١، الرعيني: الجامع (ق ١٥٦/ب)، الذهبي: التجريد ١/ ٣٦٨ ت ٣٩٢٠، ابن حجر: الإصابة ٤/ ٤١٨ ت ٥٣٦٣ ق ١.
(^٨٢) في الأصل"عبد"ورد في طرة ورقة (١٤/ب) التصويب ب"عياذ بن الجلندى"وفيه أيضا: (قاله الخشني، وقاله الرشاطي ﵀، وقاله ابن هشام عن ابن إسحاق).
(^٨٣) عبد بن الجلندى الأزدي-وقال ابن سعد: "عبيد"، وسماه الزهري، وابن نقطة: (عباد أخو جيفر بوزن جعفر)، وعزاه الرعيني لابن فتحون وابن بشكوال. حكى البلاذري في الفتوح له أن رسول الله ﷺ بعث إليهما عمرو بن العاص السهمي بكتاب منه يدعوهما فيه إلى الإسلام فأسلما، ودعوا العرب هناك إلى الإسلام فأجابوا إليه، ورغبوا فيه، فلم يزل عمرو وأبو زيد بعمان حتى قبض النبي ﷺ، ويقال: إن أبا زيد قدم المدينة قبل ذلك، لم ير النبي ﷺ لا هو ولا أخوه؛ وهو مفاد قول ابن الخراط الإشبيلي في مختصر اقتباس الأنوار حيث قال: (جيفر بن الجلندى العماني كان رئيس أهل عمان وأخوه عياذ بن الجلندى أسلما على يدي عمرو بن العاص حين بعثه النبي ﷺ إلى ناحية عمان، ولم يقدما على النبي ﷺ، وكان إسلامهما بعد خيبر، كذا قال أبو عمر، غير أنه قال في عياذ بن الجلندى: وعياذ ذكره الخشني، وابن هشام عن ابن إسحاق، ولم يذكره أبو عمر إلا في باب أخيه، وكذلك لم يذكر الجلندى وإسلامه معلوم). -
2 / 195